روبرت مكروم

إليزابيث جاسكل

على عكس معظم كتّاب السِّير المعاصرين، بدأت جاسكل رحلة بحثها بمهمةٍ واضحة: أن تسجل وقائع «حياةٍ جامحة وحزينة، والشخصية الجميلة التي نشأت عنها»، كما شهدتها بنفسها.

الصقر المالطي

«الصقر المالطي» هي رواية «هاميت» التي تخطت صنفها الأدبي وتحوّلت إلى عمل أدبي رفيع. تقدّم الرواية «سام سبايد» المحقق الخاص الذي حاز اهتمام أجيال من القرّاء، ومهّد الطريق بعدها لظهور «فيليب مارلو»

ويليام جيمس وهنري جيمس

يبقى هذا الكتابُ «الأبرز من بين كلِّ الكتب في مجال علم النفس والدين وربما من المُقَدَّر له أن يكون الكتاب صاحب التأثير الأكبر في القرن العشرين عن الدين».

إدوارد جيبون

يعد «الاضمحلال والسقوط» بناءً مهيبًا عامرًا على المستويين الأدبي والنقدي لما ورد به من آراء رصينة وباعثة على الدهشة والتفكر في آن،

حج المسيحي يقوده إلى مستنقع اليأس، وسوق الأباطيل، وجبال الملذات، وسلسلة من المغامرات تشوق القارئ وتدفعه إلى قلب الصفحات.

فرانكنشتاين

جلس شاعر إنجليزي شاب وحبيبته، ضيفين لشاعر آخر ، محبطين من الأحداث الخارجية، يناقشون بشاعة الطبيعة ويتأملون موضوع «الجلفانية» الرائج. هل من الممكن إعادة إحياء الجثث؟

قائمة مكروم | الحرف القرمزي لناثانيال هاوثورن (1850) اختار الصحفي والناقد الإنجليزي روبرت مَكروم قائمتين لأفضل مائة عمل سردي وأفضل مائة عمل غير سردي باللغة الإنجليزية، وكتب مقالًا يخص كل عمل منهم. نترجم في هذه السلسلة بعض هذه المقالات. الحرف القرمزي لناثانيال هاوثورن (1850) مقال روبرت مكروم ترجمة: عالية عادل نُشر بموقع الجارديان، 6 يناير […]

شارلوت برونتي

في النهاية، تعتبر رواية جين إير، التي توجِّه حديثها إلى «القارئ» على نحوٍ حثيث، روايةً شديدة الانغماس في الأدب الإنجليزي لدرجة أنها أصبحت مثل صدى صوتٍ لأعمالٍ سابقة.

ديفيد هيوم

تقدم مسيرة الفيلسوف الاسكتلندي ديفيد هيوم، مثالًا عن حياة الكتابة، وتعبِّر ببلاغة عن تطور الأفكار الغريب والعصي على التفسير في ميدان الجدال الحر.

إليزابيث ديفيد

«الطبخ الجيد فعل أمين ومخلص وبسيطـ وهذا لا يعني بأية حال أنه يمكنك الحصول على أسرار عمل الأكلات الممتازة في عدة دقائق من خلال هذا الكتاب أو أي كتاب آخر، الأكل الجيد دائمًا ما يكون صعبًا، وإعداده ينبغي أن يعتبر كالمشقة في سبيل الحب، وهذا الكتاب معد خصيصا لهؤلاء الذين يستمتعون بالجهد المبذول في سبيل إسعاد أصدقائهم».

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من