روبرت مكروم
بالنسبة للولايات المتحدة، بدأت المهمة بدءًا رئيسيًا في عام 1961، أو 1965، بعد قرار تونكين، بالنسبة لهير بدأت في 1967 حين أصبح مراسل حرب لمجلة (إسكواير) مقيمًا في سايجون.
بجانب «الشجاعة»، و«اختبارات الطيران» إلخ، فإن «المقومات» يدور عن وولف، إنه عرضٌ لحياة كاتبه، وأيضًا، لنكن صريحين، عن صراع الجنوب مع النُخبة الأدبية بنيويورك.
كلاريسا بطلة تراجيدية، أجبرتها أسرتها المستغلة من محدثي النعمة على الزواج من رجل غني تكرهه، ولكنها سرعان ما تُعرّض نفسها لمصير أسوأ حين تقع في أحابيل روبرت لافليس كلاريسا لصامويل ريتشاردسون مقال: روبرت مكروم ترجمة: أسماء السكوتي نُشر في الجارديان، أكتوبر 2013 إن العلامة الأدبية التالية، بعد روايتي «رحلة الحاج» و«روبنسون كروزو»، هي الأثر العملاق […]
في عام 2007، كنت من بين ملايين كُثر لم يسمعوا عن باراك أوباما من قبل، لكن كانت لديَّ فكرةٌ ضبابيةٌ عن أنه ألقى خطابًا حماسيًا عام 2004 في مؤتمر الحزب الديمقراطي.
أكتب لأجل هدف نبيل: تعليم وإرشاد الجنس البشري… أكتب دون أي ربح أو إشادة. لا أدون أبدًا أي كلمة قد تمرر قدرًا ضئيلًا من الإهانة، حتى إلى الذين يستعدون لتلقيها.
تشير كولبرت إلى أننا نميل إلى تذكر تاريخ هذه الأحداث الكارثية فقط عندما تدرك البشرية أنها على وشك أن تتسبب في حدث كارثي آخر.
كيف لنا أن نغفل شخصيات ديفو؟ أدرك الروائي الرائد أهمية إلصاق صور مادية لا تُنسى بسرده وشخصياته. فرايداي وآثار أقدامه المميزة في الرمال هما إحدى أهم اللحظات في تاريخ الرواية الإنجليزية
كنت في التاسعة عشر عندما اكتشفت الأدب. أقْرأ (جيمس جويس) وفي نفس الوقت أقْرأ رسالة جيريلديري التي كتبها نيد كيلي في البلدة التي سطا على بنكها.
يعد الفضول واحدًا من السمات الجوهرية للحيوان البشري، إذ يواصل سؤالان اثنان: «من أين أتينا؟» و«كيف حدث ذلك؟» التعبير عن الفضول غير المشبع الذي يبث الحياة في الوعي البشري.
لم يخترع توماس كون (1922-1996) بنفسه مفهوم الثورة العلمية لكنه أضفى عليه معنى خاصًا، كما ابتكر تعبير «تحول البارادايم»، الذي صار شائعًا حتى أنه نال أرفع وسام: ما لا يقل عن أربعة رسوم هزلية على صفحات النيويوركر