روبرت مكروم

أوليفر ساكس

من بين الكتب العظيمة التي تتصدى لأحوال الإنسان في هذه السلسلة، يبرز كتاب «الإيقاظ»، الصادر في السبعينيات، بوصفه كتابًا طبيًا كلاسيكيًا بالغ التأثير، وما زال صدى قصته الاستثنائية يتردد حتى اليوم.

جاتسبي العظيم

في النهاية وبعد النشر في 10 أبريل 1945 ذاب قدر الرواية وقدر صاحبها الإبداعي مع أسطورة جاتسبي نفسها. كتب هيمنجواي: «لم أكن أعلم حجم عدم التوفيق الذي وقف لفيتزجيرالد بالمرصاد، اكتشفنا ذلك بعدها».

كيرواك

كان كيرواك فنانًا ولكنه لم يكن محصنًا ضد سحر الحلم الأمريكي. تعتبر«على الطريق» قصة الحب الأمريكية الأسمى، إنها  نسخة معاصرة من توق هيكلبري فين إلى «استكشاف منطقةٍ جديدة». اختار الصحفي والناقد الإنجليزي روبرت مَكروم قائمتين لأفضل مائة عمل سردي وأفضل مائة عمل غير سردي باللغة الإنجليزية، وكتب مقالًا يخص كل عمل منهم. نترجم في هذه […]

هنري ميلر

من المناسب بينما نتقدم في القرن العشرين أن نجد كاتبًا مثل هنري ميلر، يحرك المياه الساكنة للتقاليد مستعينًا بالصدمة والغضب.

«كانت طرقعة قباقيب عاملات المعامل على أرضية الشارع المرصوف هي أول صوت أسمعه في الصباحات»، نشهد في هذه الافتتاحية نبرة كاتب عظيم يكتشف صوته الأصيل في الكتابة. يتولى جورج أورويل بثقة راسخة، وبعد عدد من المحاولات الفاشلة، مهمة استثنائية لتمثيل حياة الطبقة العاملة منذ الصفحة الأولى.

كارل بوبر

«إذا كان لحضارتنا أن تبقى، فعلينا أن نهجر عادة الإذعان لعظماء الرجال». هكذا يبدأ كارل بوبر دفاعه المتقد عن الحرية والعقل.

في انتظار جودو

«متى! يومًا ما، أليس هذا كافيًا بالنسبة لك، يومًا ما صار أخرس، يومًا ما صرت أعمى، يومًا ما سنصاب بالصمم، ولدنا يومًا ما، وسنموت يومًا ما، اليوم نفسه، والثانية نفسها، ألا يكفيك هذا؟»

ربما تكون إديث وارتون (من نسب نيوبولد جونز) المولودة لعائلة نيويوركية ثرية وعريقة في العام 1862 هى أعظم روائية كتبت عن مدينة كبرى.

نساء صغيرات

لرواية «نساء صغيرات» مَكانةٌ فريدةٌ في هذه السلسلة؛ طَلبَ أحدُ الناشرين كِتابتها ومُقتَرِحًا فكرتها الرئيسية أيضًا. غدتْ على الفور من أكثر الأعمال رَواجًا، وأصبحتْ عملًا كلاسيكيًا من نوع الكتابات المتعلقة برِحلة الوصول لسن الرشد

لن أخدم بعد الآن ما لا أؤمن به، حتى لو كان ما يطلقون عليه البيت، أو الوطن، أو الكنيسة. وسوف أحاول أن أعبر عن نفسي في شكل من الحياة أو الفن

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من