موسوعة الملل

المشاعات مش ملكيات، المشاعات هي طريقة للتمتع بأي مورد مشترك بين الناس بصورة مستدامة وبدون الاعتماد على ضوابط الدولة أو قوى السوق.

التوافق الحر هو حل التعارض اﻷبدي بين الفرد والمجتمع، أو زي ما بيقول الفيلسوف اﻷلماني ماكس شتيرنر هو “اتحاد اﻷنانيين”، ﻹنه ما فيهوش أي تضحية بالمصلحة الشخصية عشان مصلحة المجموع.

جيل دولوز

في رأي دولوز، اليسار مالوش علاقة بالحكم خالص. أول ما الأحزاب اليسارية بتبتدي تحكم، بتفقد من يساريتها وتبقى جزء من النظام الحاكم القامع.

أساس فكرة الليبرتارية هي الرفض المطلق لمبدأ الدولة في ضمان حرية المجتمع (اليسار) أو اﻷسواق (اليمين). الليبراليين شايفين إن قوانين الدولة قادرة على حماية الحريات المدنية، والليبرتاريين من ناحية تانية شايفين إن الحرية ما هي إلا عملية “تحرر” مستديمة طول الوقت وإن محاولات حمايتها هي ببساطة محاولات للحد منها، وكل تقليص لسلطة الدولة انتصار لمبدأ الحرية، واللي هي فكرة مركزية في الفلسفة السياسية الغربية.

فريز بيبدأ من أطروحة مهمة وهي إن شكل الرأسمالية اللي إحنا عارفينها دلوقتي راح تنتهي، ودا بسبب إن الرأسمالية مندفعة بقوة ناحية أتمتة الشغل كله، بمعنى خضوع عمليات إنتاج السلع للذكاء الاصطناعي، وبالتالي بتقدر تمشي اﻹنتاج بدون الحاجة لعمال بشريين

الطيف السياسي بيعكس في أساسه فرضية غلط، وهي إن الديموقراطية التمثيلية هي النموذج اﻷمثل للممارسة السياسية، ولا يمكن يكون فيه سياسة برة البرلمان. عشان كدا الفرضية دي في أساسها تعريف ضيق قوي لماهية السياسة. والطيف السياسي دا، سواء كان على قد حكم دولة أو بوسع نظام العالم، يعتمد على تصنيف المحللين للاقتصاد السياسي إذا كان اشتراكي ولا رأسمالي، بما إن مفيش خلاف على وجود الدولة أو المجتمع الدولي من عدمه.

فيه نوعية من البشر بتعتبر إن النمو الاقتصادي مالوش علاقة بمكاسب وخساير الناس الحقيقيين، وكأن النمو عبارة عن إله لازم نعبده عشان الدنيا تبقى فيها بركة.

رغم تغيير تقسيمات العمل المنزلي بين الرجالة والستات في بعض المجتمعات أو بعض الفئات الاجتماعية، الافتراض الضمني في الغالبية العظمى من العالم إن شغل البيت هو شغل الستات،

الرأسمالية اعتمدت تاريخيًا على أنماط الشغل العبودي، سواء كان دائم أو مؤقت، أكتر مما كانت بتعتمد على الشغل المأجور، واللي التعيين الدائم أقل ما فيه. والحقيقة إن أغلب الكوكب حاليًا بقى بروليتاري أو مُعرض لأنه يصبح بروليتاريًا، ومافيش نقابات تقدر تلم البروليتاريا العالمية بحالها.

التحليل الفصامي بيبني على قدرة مرضى الفصام إنهم يلاقوا ثغرات وعيوب واختلالات في النظام السياسي النفسي، لأن الإنفصام في عقولهم بيكشف التجارب المتشظية الكتيرة للواقع أثناء النوبة الذهانية. في المقابل التحليل الفرويدي اللاكاني مركز على حل وتسوية أي انقسامات داخل نفس المريض

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من