موسوعة الملل

فلهلم رايش

السؤال المهم مش إيه هو الطاعون العاطفي قد ما هو إيه علاقة الراجل اللي بيشوف اتنين أغراب بيبوسوا بعض باستدعاء الشرطة ليهم؟

السجون مش مجرّد حيطان بتحبس الناس، ولا مجرّد فضاء لمراقبة وعقاب المجرمين، وإنما هي فضاء رأسمالي اعتقالي، بيحبس عدد كبير من المهمشين عشان ينتج قيمة إضافية على حساب أجسادهم ويمارس العنف تجاههم في نفس الوقت.

جوانتانامو

تسييس الحياة المجرَّدة بيتم في إطار حالة الطوارئ الدائمة.

عيدي أمين

القيادة بتستدعي مفهوم خاص عن حقوق البشر والعنف المباح تجاههم.

في نفس يوم 6 أكتوبر 1981، السيد رئيس الجمهورية المؤقت صوفي أبو طالب فرض حالة الطوارئ على البلاد فورًا، ووقَّع إعلان الطوارئ اللي اتنشر في الجريدة الرسمية في ساعتها. الإعلان كان مفهوم ومتوقع في الظرف الطارئ ده، ولكن لما حسني مبارك تولى الحكم، قعد يمد حالة الطوارئ سنة ورا التانية

تعقيم الهرم

مع بدايات انتشار فيروس الكورونا في العالم، وخاصةً في البلاد الأوروبية المتحضرة المتنورة، الناس في مصر قعدت تتابع الحال وتتساءل: هل الدولة عندنا قدها؟

الحكومة الألمانية تناقش فيروس الكورونا

في ظل انتشار فيروس الكورونا الحالي، حكومات العالم ما بتاخدش بس إجراءات وقائية أو انضباطية مباشرة، زي إنها تنصح المواطنين إنهم يغسلوا إيديهم أو يقعدوا في بيوتهم. الحكومات بتحاول كمان إنها تحسب معدل انتشار الوباء، ومعدل الوفيات اللي بيسببه

نقطة تفتيش إسرائيلية

سياسة الموت مقال لشهاب الخشاب المقال خاص بـ Boring Books يحتفظ الكاتب بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بمقاله دون إذن منه. إيه هي «القضية الفلسطينية»؟ الناس اتعودت تسمع الكلمة وما بتركزش في معناها. فيه اللي يقول لك إن القضية هي إقامة دولة فلسطينية مستقلة وتحرر الأراضي الفلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي. وفيه اللي […]

تنظيم الأسرة

امتى بدأ الانفجار السكاني؟ في التمانينات والتسعينات، الحكومة المصرية شنِّت حملات إعلامية ضخمة ضد زيادة معدل الخصوبة وتعداد السكان بشكل عام، على افتراض إن الدولة مش هتقدر تتحمل النفقة على البني آدمين الجداد اللي عمَّالين يتولدوا كل يوم.

ليه الدولة عايزة تعرف نوعنا؟ أول ما الإنسان بيتولد في مصر، لازم يتسجل بعض المعلومات الأساسية عنه في شهادة ميلاده: اسمه، واسم أبوه، واسم أمه، وموقع ميلاده، وتاريخ ميلاده، وديانته، ونوعه.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية