مقال
ما ينفعش نتكلم عن التكنولوجيا بشكل مجرَّد، لأن الإبرة والصاروخ مش موجودين في حد ذاتهم بره المجتمعات اللي اخترعتهم وصنعتهم واستخدمتهم
«جوته العظيم نفسه، الذي أضمر بلا جدال في حداثته ازدراء واحتقارًا لأب متصلب مدقق، راح يقلد أباه هذا في بعض سمات طبعه حين تقدم به العمر».
الظاهر لنا أن كانط قد بنى صرح فلسفته على الخيال، أو على الأقل ما نستطيع الاحتفاظ به من فلسفته وأسسها بعد التطورات في العلوم والرياضيات.
بين شخصيات دوستويفسكي شخصيات نيتشوية، بمعنى أن فيها من فلسفة نيتشه، وفيها أيضًا من حياته، وهذا من مشيئة القدر أو المصادفات وحدها
تنتمي الرواية إلى الأدب «الجروتسكي»، أي الأدب الغرائبي المُشوِّه للواقع، والمُطعَّم بقطرات مركزّة من السخرية الحادة والسوريالية السوداء.
رواية أوڤِه يونسون هي محاولة لإعادة بناء تاريخ دهسه الزمن تحت عجلته، إلا أنه تاريخ لا يمكن قبوله ولا نسيانه أيضًا.
إذا ظل الذهن السجين جاهلًا بحقيقة سجنه فهو يعيش في الضلال. وإذا عرف هذه الحقيقة ولو لعشر ثانية ثم نسيها سريعًا ليتجنب المعاناة فهو يعيش في الباطل.
لازم ندخل في صراع مع بعض عشان واحد مننا يحقق الاستقلال والحرية اللي عاوزها. هيجل بيوصف الصراع ده على إنه صراع حياة أو موت: «يانا يا انت». جدل السيد والعبد مقال: أمير زكي فاكرين مسلسل لن أعيش في جلباب أبي؟ فاكرين أول ما عبد الغفور راح للحاج سردينة عشان يلاقي لقمة عيش؟ ومستني أمر الحاج […]
يقسم فريز السيناريوهات الأربعة بناء على متغيرين وهم الوفرة والمساواة، الوفرة (ومعكوسها الندرة) سيتم تحديدها بناء على التطور التكنولوجي والبيئي وأما المساواة فهي عملية سياسية واجتماعية بامتياز.
النشرة البريدية