ترجمة
كان شوبنهاور باحثًا عن المتعة لكنه تحرر من ذلك الوهم، ومن ثم حطَّم أوهام البشر واعتقاداتهم وآمالهم ومُثُلهم الشاعرية
يظهر البابا رولف بوصفه ملعونًا، وعتيقًا وعلَّم نفسه بنفسه مثل مؤلفه، يصلي باللغة اليونانية، ويمارس التنجيم ويُدَخِّن في مكتبه. جرى وصفه عند وفاته، بأنه “مخلوق غير مفهوم” هادريان السابع لفردريك رولف (1904) مقال روبرت مكروم ترجمة هويدا أحمد عن كتاب “أفضل مئة رواية في اللغة الإنجليزية” الصادر عن كتب مملة بالتعاون مع دار هن للنشر والتوزيع […]
رحل الكلب، نحن نفتقده. عندما يدق جرس الباب، لا ينبح أحد. عندما نأتي إلى البيت متأخرين، لا ينتظرنا أحد. ما زلنا نجد شعراته البيضاء هنا وهناك وحول المنزل وعالقة على ملابسنا. نلتقطها معتقدين أنه علينا أن نرميها بعيدًا. غير أن ذلك هو كل ما تبقى لنا منه.
عندما تشرق الشمس يعدُّ الشحاذ عدته يرتدي هيئته التي تدعو للألم ليعرض على المارَّة في قارعة الطريق أوجاعه
إن نسيت خطواتي المخضبة بالدموع على هذا الطريق، فهل سيعرفها أحد؟
وبدلًا من تسليم نفسي لوهدة اليأس، تركت نفسي تنقاد إلى الملانْخوليا الفاعلة ما دمت أملك بقية نشاط، أو بمعنى آخر، اخترت الملانخوليا التي تستحث الأمل والإلهام والسعي في النفس البائسة والمكلومة والفاترة.
سيتلقّى كل قارئ شيئًا مختلفًا من السرد المُذهِل والمُعَقَّد والمُرَوَّع والخانق في بعض اﻷحيان. بالنسبة لي فالموضوع المُهيمن والمُقرب للغاية من قلب جيمس هي قصة تعليم ماجي فيرفر حرفيًا وعاطفيًا معًا
إن أي طبقة تستطيع زيادة حالة القبول بين السكان العاملين ستصبح أكثر أمنًا في سيطرتها. لكن هذا ليس أساس إعادة إنتاج النظام. الآلية الأكثر جوهرية، التي تظل قائمة حتى عندما ينهار القبول والتي تستمر في إعادة العمال إلى عملهم كل يوم -وبذلك تعيد إنتاج النظام- هي ما أسماه ماركس “الإجبار الرتيب الناشئ عن العلاقات الاقتصادية”.
النشرة البريدية