ترجمة
لم يخترع توماس كون (1922-1996) بنفسه مفهوم الثورة العلمية لكنه أضفى عليه معنى خاصًا، كما ابتكر تعبير «تحول البارادايم»، الذي صار شائعًا حتى أنه نال أرفع وسام: ما لا يقل عن أربعة رسوم هزلية على صفحات النيويوركر
الإنْسَانيّة غَير القَابِلَة للصَلَاح، بِتَضْلِيل مِن العِمْلاق «نَمرود»، أنْ تَتَخَطَّى فِي المَهَارَة لَيْس فَقَط الطَبِيعَة بَلْ مَصْدَر طَبِيعَتُها نَفْسَهَا، الذِي هُو الله؛ وَشَرُعَتْ فِي بِنَاء بُرجٍ فِي «شِنعار»، التِي سُمِّيَتْ بَعْد ذَلِك «بَابِل» (الذِي هُو «بَلْبَلَة»). بِهَذِه الوَسِيلَة تَمَنَّى البَشَرُ التسَلُّقَ إلى الجَنَّةِ، عَازِمِين فِي حُمْقِهِم لا أنْ يَتَسَاوُوا بَل يَتَخَطُّوا خَالِقِهِم.
اعتُبرت الصلاة في بيتي ضعفًا كممارسة الحب. وكممارسة الحب كانت تتبعها ليلة الجسد الطويلة الباردة.
إن الابنة الوحيدة، الأخت الوحيدة لأولادٍ كُثُر، دائما خاضعة لكلمة العائلة وسعيدة وراضية بذلك. ما ينال الإعجاب، هو لينها في مقابِل وحشية إخوتها، وهدوئها في مقابِل تخريبهم.
كان والد «أفسانه» ووالدتها يرفضان هذه الزيجة إذ كان «علي»، في نظرهما، صغيرًا على الزواج؛ فهو أصغر من «أفسانه» بأربع سنوات، وما زال طالبًا، ولا يعمل، ولا يمتلك دخلًا
فجأة، بعد وفاة والدي بأسبوع/ اكتشفتُ أن حبي آمن بداخله، ولا يمكن لشيء المساس به/ وسأعرفك كيف توصلت لذلك.
من بين الكتب العظيمة التي تتصدى لأحوال الإنسان في هذه السلسلة، يبرز كتاب «الإيقاظ»، الصادر في السبعينيات، بوصفه كتابًا طبيًا كلاسيكيًا بالغ التأثير، وما زال صدى قصته الاستثنائية يتردد حتى اليوم.
من جهة صلة الحب بالسلعة، لا يوجد فرق بين تجديد المرء لنذر زواجه، وقضاء شهر عسل جديد، وتركه لزوجه من أجل شخص جديد. ففي كل واحدة من هذه الحالات، يختبر المرء الاستياء المصاحب لتملك السلعة، ومن ثمّ يسعى إلى الحصول على شكل آخر من السلعة لكي يخفف من هذا الشعور بالاستياء وعدم الاشباع.
ها أنت ذا غير قادر على تهذيب نفسك، غير أنك مازلت تحاول ان تجعل الآخرين أفضل، ألست مهووسًا بما هو خارجي وسطحي؟
تتأسس المعرفة عبر الحديث عن الآخرين «وليس أبدًا معهم»، إذ يندر التفاعل مع الأفغانيين كمحاورين فكريين. تصبح المعرفة التي تتجذر في تاريخ وسياسة أفغانستان غير ضرورية بالمرة، لأن الأفغانيين ليسوا «قادة الحاضر»
النشرة البريدية