ترجمة
كتبت سيلفيا في يومياتها بتاريخ ديسمبر 1958، قائمة سمتها «أسئلة رئيسية”، وتضمنت: 1- كيف نتعامل مع كره الأم. 2- لماذا لا أكتب رواية؟»
إن اللاهوية وحدها القوة القادرة على تغيير نفسها، التي تمضي أبعد من نفسها، والتي تبدع وتخلق نفسها أيضًا. وأين نجد هذه القوة الخالقة والمبدعة لذاتها؟ لا في الحيوانات ولا اﻹله ولا الطبيعة، بل في البشر وحدهم، نحن.
سئمتُ من كوني فقيرًا، سئمتُ من المدفوعات الشهرية، من نفقة طليقتي، من الشقةِ الضيقةِ، من الصراصيرِ الموجودة في حوض الاستحمام، من قطار الأنفاق في ساعة الذروة، لقد سئمتُ من كل شيء.
يركز العلاج السلوكي المعرفي بشكل أساسي على الأعراض، فهو موجه نحو الحاضر. العلاج السلوكي المعرفي لا يهتم بطفولتك أو بالصدمات التي مررت بها، ولا يهتم بتحليل معاني الأعراض المحتملة، إنه فقط يهتم بالأعراض.
لقد ورطّني عملك إجمالًا في متاعب لا حصر لها، وقد قلّبتُ الرواية على وجوهها طَوال ثلاث سنوات حتى استطعتُ الولوج إلى عالمها.
في النهاية وبعد النشر في 10 أبريل 1945 ذاب قدر الرواية وقدر صاحبها الإبداعي مع أسطورة جاتسبي نفسها. كتب هيمنجواي: «لم أكن أعلم حجم عدم التوفيق الذي وقف لفيتزجيرالد بالمرصاد، اكتشفنا ذلك بعدها».
أحاول أن أنسى ما كانت تعنيه السعادة/ وعندما لا أفلح في هذا، أدرس النجوم.
ورود الحديقة كانت جميلة/ بعبيرها الذي يغوي بحلاوة؛/ ولكن مبكرًا ذبلوا/ ماتوا من سم غريب.
لا يضاهي ميل العامة في التصديق «بمريم المجدلية البغي» غير ميلهم في التصديق «بمريم المجدلية زوجة يسوع»، وحتى كأم لطفله
لا ريب أن تايكو، وبالطبع العجوز كذلك، كانتا تعتقدان أن أحدًا لا يشاهد مشهد السحر هذا. ولكن في الواقع كان هناك رجل خارج الغرفة يتلصص عليهما من خلال ثقب مفتاح الباب. تُرى من يكون هذا الرجل؟ لا داعي بالطبع للقول إنه السكرتير إيندو ولا أحد غيره!
النشرة البريدية