ترجمة
لما ماما كانت في البيت، كانت بتقضي وقتها في إنها تتابعني بعنيها من سكات. وكانت بتعيط كتير في أول كام يوم دخلت فيهم الدار. بس ده كان بسبب التعود. وبعد كام شهر، كانت هتعيط لو كانت خرجت من الدار. وده برضه بسبب التعود.
أكتب لأجل هدف نبيل: تعليم وإرشاد الجنس البشري… أكتب دون أي ربح أو إشادة. لا أدون أبدًا أي كلمة قد تمرر قدرًا ضئيلًا من الإهانة، حتى إلى الذين يستعدون لتلقيها.
الاستلقاء بعشوائية في الفراش بصحبة كتاب كان أمرًا يدل على الانحراف الأخلاقي.
تشير كولبرت إلى أننا نميل إلى تذكر تاريخ هذه الأحداث الكارثية فقط عندما تدرك البشرية أنها على وشك أن تتسبب في حدث كارثي آخر.
لابد من إعادة تخيل كل شيء، كما أن ظرفنا الحالي هو الظرف المثالي لإعادة اكتشاف الماضي، لا الماضي الفكري فحسب، ولكن ماضينا البشري قبل كل شيء:
إذا كان كل الأطفال قوطيين بالطبيعة، فسرعان ما اكتشفت أن غالبية زملائي التلاميذ كانوا خاضعين فعلا لقوانين الواقعية الاجتماعية؛ وقد حكيتُ في موضعٍ ما حيرتي وخيبة أملي إزاء الصديق الذي أعاد إليّ باحتقارٍ سر ويلهلم ستوريتز، لـﭼول ﭬيرن، قائلا بكل أناقة: “إنه مفرط الفانتازية.”
كيف لنا أن نغفل شخصيات ديفو؟ أدرك الروائي الرائد أهمية إلصاق صور مادية لا تُنسى بسرده وشخصياته. فرايداي وآثار أقدامه المميزة في الرمال هما إحدى أهم اللحظات في تاريخ الرواية الإنجليزية
المهارة التالية المرتبطة بالقبول الجذري هي «انفتاح العقل». القبول الجذري ليس شيئًا يمكنك فعله مرة واحدة فقط، بل يجب عليك أن تفعله مرارًا وتكرارًا.
الحياة تتغير بسرعة. الحياة تتغير في لحظة. تجلس لتناول العشاء فتنتهي الحياة التي كنت تعرفها عام التفكير السحري لجوان ديديون مقال لروبرت مكروم نُشر في الجارديان أغسطس 2016 ترجمة: سهير رجب الشرقاوي رقم واحد في هذه السلسلة (كتاب «الانقراض السادس») وضع في الاعتبار إمكانية هلاك البشرية الوشيك من منظور عالمي أوسع. مع الترشيح رقم 2 […]
كنت في التاسعة عشر عندما اكتشفت الأدب. أقْرأ (جيمس جويس) وفي نفس الوقت أقْرأ رسالة جيريلديري التي كتبها نيد كيلي في البلدة التي سطا على بنكها.
النشرة البريدية