ترجمة
بالنسبة للولايات المتحدة، بدأت المهمة بدءًا رئيسيًا في عام 1961، أو 1965، بعد قرار تونكين، بالنسبة لهير بدأت في 1967 حين أصبح مراسل حرب لمجلة (إسكواير) مقيمًا في سايجون.
يطبع استبداد الحميمية كل شىء بطابع سيكولوجي وشخصي. حتى السياسة نفسها لا تفلت من قبضته. وهكذا، لم يعد رجال السياسة يُقيمون بحسب أفعالهم، بل أصبح الاهتمام العام ينصب على شخوصهم، مما يحتم عليهم تبني الأداء المسرحي
نكتشف عبقرية ناقصة في كل مكان بأعمال وايلد. فصورة دوريان جراي عبارة عن وحل تركت فيه الموهبة آثار أقدامها. ولكن من الذي يستطيع أن يقول إن زوج من تلك الأقدام ليست ملائكية؟
انتقد أحد النقاد المحافظين «توم جونز» لكونها «حكاية شاذة عن أبناء السفاح والزنا والخيانة»، لكن هذا لم يكن ليمس مبيعات الرواية بأي ضرر.
ليس بمقدور الدماغ النمو بشكل مستقل، إذ لا بد من دافع أوّلي نابع من تحوّل في نمط الحياة، من شأنه أن يمنح الذكاء ميزة انتقائية. حَررت القامة المنتصبة اليد من الحركة وسمحت لها باستعمال الأشياء
بجانب «الشجاعة»، و«اختبارات الطيران» إلخ، فإن «المقومات» يدور عن وولف، إنه عرضٌ لحياة كاتبه، وأيضًا، لنكن صريحين، عن صراع الجنوب مع النُخبة الأدبية بنيويورك.
كلاريسا بطلة تراجيدية، أجبرتها أسرتها المستغلة من محدثي النعمة على الزواج من رجل غني تكرهه، ولكنها سرعان ما تُعرّض نفسها لمصير أسوأ حين تقع في أحابيل روبرت لافليس كلاريسا لصامويل ريتشاردسون مقال: روبرت مكروم ترجمة: أسماء السكوتي نُشر في الجارديان، أكتوبر 2013 إن العلامة الأدبية التالية، بعد روايتي «رحلة الحاج» و«روبنسون كروزو»، هي الأثر العملاق […]
أجل، أعلم. تشتعل أجنحتنا/ في رحلة طيراننا إلى الأسفل/ نصل إلى الأرض خائفين/ ألا نتمكن من التحليق مجددًا أبدًا.
لم يعد التقلقل خاصية هامشيةً ومؤقتة، لكنه الشكل العام لعلاقة العمل في مجالٍ إنتاجي، رقمي، متشابك ومرتبط بإعادة التوليف.
في عام 2007، كنت من بين ملايين كُثر لم يسمعوا عن باراك أوباما من قبل، لكن كانت لديَّ فكرةٌ ضبابيةٌ عن أنه ألقى خطابًا حماسيًا عام 2004 في مؤتمر الحزب الديمقراطي.
النشرة البريدية