ترجمة

أوسامو دازاي

أنا أكره الناس. لا، بل أخافهم. كلما قابلت الناس، رددت عبارات التحية المعتادة بفتور. “هل من جديد؟” “لقد أصبح الجو باردًا حقًا”. عبارات لا أريد أن أقولها، تجعلني أشعر كأنني أكبر كذابة في العالم.

أحد الأسباب التي تفسر رغبة المراهقين من أبناء الطبقة العاملة في ترك الدراسة وبدء حياتهم العملية مبكرًا هو رغبتهم في الوصول إلى وضع البالغين، والقدرات الاقتصادية المتاحة لهم، بأسرع ما يمكن.

ويلكي كلونز

يشير كولنز إلى ما يطمح له في هذا الكتاب في مقدمة الطبعة الأولى: «في بعض رواياتي السابقة كان عملي يأخذ مسار تتبع تأثير مجريات الأحداث على الشخصيات. أما في هذا العمل فلقد قمت بعكس العملية».

سيلفيا بلاث

«نعم، أحيانًا يكون المسافرون على هذه الحالة. ارتباكُ اللحظة الأخيرة، تعرفين. يُداهمهم الإدراك بعد فوات الأوان، ويندمون على شراء التذكرة. كان عليهم أن يفكروا مليًا في الرحلة مقدمًا».

سوزان سونتاج

لا عجب بأن سونتاج كانت عصية على المجاراة سواء في حياتها الشخصية أو في حياتها العملية. حتى أن كتاباتها باتت الشاهد الأبرز على أحداث الستينيات، ومن موقعها في نيويورك كانت سونتاج في قلب الأحداث التي اكتست بالحدة والعنفوان

ديفيد كوبرفيلد

أُحب “ديڤيد كوبرفيلد” لأنها بطريقة ما تُناقض ما يمثله ديكنز نفسه. تدور القصة التي تستهوي فرويد بشدة حول صبي يشقُّ طريقه في العالم، باحثًا عن ذاته رجلًا وكاتبًا.

لكن قدرًا كبيرًا من القيمة الإيجابية جاء من مغازلة دولوز مع العظماء. فقد اكتشف خطًّا يتيمًا من المفكّرين لا يرتبطون بسلالةٍ مباشرة لكنهم مُتّحِدون في معارضتهم لفلسفة الدولة التي تمنحُهم رغم ذلك مواقع ثانويةً ضمن معيارها.

جيمس واتسون

إنه كتاب يتعدى عن كونه شخصيا قليلًا وهو كتاب “بطولي” بلا لبس؛ يحتفي بالاحتمالية والصدفة وصفات الزهو والسرية والشوفينية والخداع الوضيع التي لا تنتمي إلى العلم.

ارتجالية أوهايو

هناك رموز في المسرحية تشير إلى أن “المستمع” و”القارئ” هما في الحقيقة نفس الشخص، خاصة وأنهما “متشابهان في الملامح بالقدر المتاح” وأنهما في الحقيقة بيكيت يحكي لنفسه

وليام ثاكري

تعد سوق الغرور، بسبب واقعيتها المتدفقة أداءً شجاعًا لكاتب وجد ثيمته الحقة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية