شعر
خصيتا نتنياهو صرخة من أجل غزة وفلسطين قصيدة نجوجي وا ثيونجو صرخةٌ من أجل غزة وفلسطين إلى “مواوراندو” (وليام روتو، رئيس كينيا) من نجوجي وا ثيونجو ترجمها الشاعر من الجيكويو إلى الإنجليزية ثم ترجمتها مجموعة “ترجمان” إلى العربية ملحوظة: هذه الترجمة مُهداة لكل الرجال والنساء ذوي الأصل اليهودي الذين قدموا الكثير للحضارة البشري.. نرجو ألا […]
عندما تشرق الشمس يعدُّ الشحاذ عدته يرتدي هيئته التي تدعو للألم ليعرض على المارَّة في قارعة الطريق أوجاعه
لا يوجد حب بارد، أي حب يمنح الدفء، وإذا بَرُدَ يستمر في منح الدفء
من الممكن أن يؤخذ القمر بالملاعق او ككبسولةٍ كل ساعتين. هو منومٌ جيد ومُسكن كما أنه راحةٌ للذين سممتهم الفلسفة.
وما الذي كنت تريده؟ أن أكون محبوبًا لنفسي، أن أشعر بنفسي محبوبًا على هذه الأرض.
ليس كل لغز يتضمَّن جثَّة، لكن كل جثَّة تُمثِّل لغزًا. الموت شخص مُصاب باضطراب تعدد الشخصية يطرق أبوابنا كل مرة باسم مختلف
إلهي، لقد انبرمَ القفصُ طائرًا وفرَّ عنّي مُدبِرًا. مولاي، إنّ روحي كَدِرةٌ، تنوحُ طاردةً الموتَ من أطرافها، وتسخرُ متلويّةً من أوهامي!
رينيه شار (1907–1988) شاعر فرنسي من أعلام الحركة السوريالية التي استمر عضوًا نشطًا فيها حتى منتصف الثلاثينيات، قبل أن يبدأ انفصاله التدريجي عن تيارها الأساسي. خرج معظم إنتاجه على هيئة الشعر الحر وقصيدة النثر والنثر الشذري، وتحمل قصائده طابع الشعر الهرمسي، حيث تتراكب الرمزيات والصور بحرية كبيرة، ويكون لمبنى اللفظ وصوته أهمية شعرية لا تقل عن معناه.
قبل ذلك بقليل سترسو لهجاتنا على رمال النسيان الرمادية، وستبدأ كل كلماتنا الحزينة في تكرار نفسها كأن الصوت لم يستحل سكونًا، كأن كل شيء لم يُقل من قبل.
النشرة البريدية