شعر

ديفيد وايت

أجل، أعلم. تشتعل أجنحتنا/ في رحلة طيراننا إلى الأسفل/ نصل إلى الأرض خائفين/ ألا نتمكن من التحليق مجددًا أبدًا.

نتيشه وسالومي

كم أصبح العالم ذابلًا! الأمل قد هرب، والرياح تنتحب تعزف أنشودتها فوق الحبال المشدودة المتعبة.

لوليتا لشاناكو

اعتُبرت الصلاة في بيتي ضعفًا كممارسة الحب. وكممارسة الحب كانت تتبعها ليلة الجسد الطويلة الباردة.

فجأة، بعد وفاة والدي بأسبوع/ اكتشفتُ أن حبي آمن بداخله، ولا يمكن لشيء المساس به/ وسأعرفك كيف توصلت لذلك.

Derek Walcott portrait

أحاول أن أنسى ما كانت تعنيه السعادة/ وعندما لا أفلح في هذا، أدرس النجوم.

الشاعر الألماني هاينريش هاينه

ورود الحديقة كانت جميلة/ بعبيرها الذي يغوي بحلاوة؛/ ولكن مبكرًا ذبلوا/ ماتوا من سم غريب.

جون سكويلز

أمطرت السماء فعلًا لكن من دون دموع كثيرة قطرة واحدة فقط انكسرت على كل شيء

ألبير قصيري

«ها قد جاء توت عنخ آمون»، يهمس النُّدُلُ من وراء ظهره. وهكذا بالضبط أيضًا تعود كتابات قصيري دائمًا للمشاهد والقوالب نفسها -المُحتاجون والمُهرِّجون، الثُّوارُ الخائبون والفلاسفةُ المساطيل- للحفاظ على تناغم مُحدد على امتداد العقود.

دينيس ليفرتوف

في المراعي المنحدرة، خلفَ الغابة. كان رجلًا، كما بدا: ساقان تتحركان، جذعٌ قصير، وأطرافُ أذرعٍ مَرِنة، كلُّ منها بخمس أفرعٍ عديمة الأوراق في نهايتها،

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من