ترجمة
في النهاية وبعد النشر في 10 أبريل 1945 ذاب قدر الرواية وقدر صاحبها الإبداعي مع أسطورة جاتسبي نفسها. كتب هيمنجواي: «لم أكن أعلم حجم عدم التوفيق الذي وقف لفيتزجيرالد بالمرصاد، اكتشفنا ذلك بعدها».
أحاول أن أنسى ما كانت تعنيه السعادة/ وعندما لا أفلح في هذا، أدرس النجوم.
ورود الحديقة كانت جميلة/ بعبيرها الذي يغوي بحلاوة؛/ ولكن مبكرًا ذبلوا/ ماتوا من سم غريب.
لا يضاهي ميل العامة في التصديق «بمريم المجدلية البغي» غير ميلهم في التصديق «بمريم المجدلية زوجة يسوع»، وحتى كأم لطفله
لا ريب أن تايكو، وبالطبع العجوز كذلك، كانتا تعتقدان أن أحدًا لا يشاهد مشهد السحر هذا. ولكن في الواقع كان هناك رجل خارج الغرفة يتلصص عليهما من خلال ثقب مفتاح الباب. تُرى من يكون هذا الرجل؟ لا داعي بالطبع للقول إنه السكرتير إيندو ولا أحد غيره!
كان كيرواك فنانًا ولكنه لم يكن محصنًا ضد سحر الحلم الأمريكي. تعتبر«على الطريق» قصة الحب الأمريكية الأسمى، إنها نسخة معاصرة من توق هيكلبري فين إلى «استكشاف منطقةٍ جديدة». اختار الصحفي والناقد الإنجليزي روبرت مَكروم قائمتين لأفضل مائة عمل سردي وأفضل مائة عمل غير سردي باللغة الإنجليزية، وكتب مقالًا يخص كل عمل منهم. نترجم في هذه […]
عندما عانى فريدريش نيتشه من الانهيار العقلي عام 1889 لم يكن قد ذاع صيته بعد، لكن بحلول وفاته في عام 1900 عن عمر يناهز خمسة وخمسين عاماً، كان قد أضحي حينها واحدًا من ألمع فلاسفة عصره.
نظر ميسفيت لأعلى متأملًا السماء الصافية بينما قال: «نظرت إلى اليمين فكان هناك حائط، ونظرت إلى اليسار فكان هناك حائط، ونظرت إلى أعلى فكان هناك سقف، نظرت إلى أسفل فكانت هناك أرض. لقد نسيت ما قد فعلته يا سيدتي. لقد جلست هناك محاولًا تذكر ما فعلته ولم أتذكر ما فعلته حتى هذا اليوم. بين الحين والآخر أحاول أن أتذكر ولم تأتيني الذكرى أبدًا».
من المناسب بينما نتقدم في القرن العشرين أن نجد كاتبًا مثل هنري ميلر، يحرك المياه الساكنة للتقاليد مستعينًا بالصدمة والغضب.
ها أنا ذا، عالقة مع الرواسب النفسية لكل ما جرى، وعالقة مع طريقتي غير المعهودة في تقديس اﻷثداء. تظن حتمًا أني مجنونة في استمراري على هذا النهج، ها أنا ذا عازمة على كتابة اعتراف قُصد به أن يخبطك بصدمة الاكتشاف.
النشرة البريدية