ترجمة

نجوجي وا ثيونجو

خصيتا نتنياهو صرخة من أجل غزة وفلسطين قصيدة نجوجي وا ثيونجو صرخةٌ من أجل غزة وفلسطين إلى “مواوراندو” (وليام روتو، رئيس كينيا) من نجوجي وا ثيونجو ترجمها الشاعر من الجيكويو إلى الإنجليزية ثم ترجمتها مجموعة “ترجمان” إلى العربية ملحوظة: هذه الترجمة مُهداة لكل الرجال والنساء ذوي الأصل اليهودي الذين  قدموا الكثير للحضارة البشري.. نرجو ألا […]

يبدو أن هناك نقص تعاطف متعمَّد تجاه الرجال غير المقاتلين فى مناطق الحرب

جويا هو الفنان الإسباني الأشد تأثيرًا في تكويني، تضم مكتبتي كتبًا كثيرة عنه، كما أنني سافرت خصيصًا إلى باريس لحضور معرض كبير نُظّم عنه قبل عدة سنوات.. ترك جويا تأثيرًا هائلًا في تكويني.  

بالنظر إلى الخراب التي ينفتح أمام أعيننا، سأؤكد أن وعياً يتشكّل في كل أنحاء العالم ــ يُترجَم أكثر فأكثر إلى فعل ــ بأن الرأسمالية ’غيرُ قابلةٍ للبقاء‘ وأن خلق نظامٍ اقتصادي اجتماعي مختلف هو المهمة الأشد إلحاحا لأغلب سكان العالم.

أكوتواجاوا

في الواقع أنه لم يكن يتأمل المارة في الطرقات لكي يتعرف على الحياة. بل على العكس كان يحاول التعرف على الحياة داخل الكتب لكي يتأمل المارة في الطرقات. وربما كانت تلك الخطة طريقًا غير مباشرة لمعرفة الحياة.

أنجيل بونوميني

إن هذا الحب يقودنا إلى الموت، مرة تلو الأخرى، لكن لا يهم. فمنذ لحظة نـزولي من الطائرة، أراها واقفة هناك، تنتظرني بهدوء. صمتٌ سعيدٌ يمنحنا سرَ الحـب، الذي يبدو لنا أنه أبديّ، فنحن لا نعرف أبدًا أننـا سوف نموت، أو لعلنا نعرف، نعرف ولكننا لا نبوح بذلك

تقدّم دول مثل الولايات المتحدة وكندا ونيوزيلندا وأستراليا نفسها كديمقراطيات جمهورية ليبرالية، وهي التي تأسست على الإبادات الجماعية والتطهير العرقي والفصل العنصري وسرقة الأراضي والعنصرية البنيوية.  

لا يُمكن لأحدٍ بلوغ السعادة من خلال أفكار مُسبقة، ينبغي للإنسان أن ينظر إلى السعادة كمنحةٍ ربانية، تروح وتجيء، وما يُسعدكَ اليوم قد لا يسعدكُ غدًا بالضرورة. فـن العيش: حوار مع كارل جوستاف يونج ترجمة أحمد الزناتي نُشرت هذه المقابلة التي أجراها الصحفي البريطاني المقيم في سويسرا Gordon Young على صفحات جريدة صنداي تايمز في […]

اعتبر سبِنوزا أنّ المنتحر كان ميتًا من قبل أن يزهق نفسه. ففي نظره، لا يمكن لأي أحد أن يسعى بمحض إرادته إلى إهلاك نفسه. فلكي يقدر شخص على إزهاق نفسه بيديه، لا بد أنه قد «قُهر قهرًا تامًا بواسطة أسباب خارجة عنه» قبل أن يفعل فعلته، ولذلك كان ميتًا حتى قبل موته.

أن يكتب المرء عن اكتئابه أمرٌ صعب. يتألف الاكتئاب بدرجة ما من صوت ساخر «داخلي» يتهمك بالانغماس في ذاتك -أنت لست مكتئبًا، أنت تشعر فقط بالأسف على نفسك، وعليك أن تتماسك- ويمكن للحديث عن حالة الاكتئاب علانية أن يحفز هذا الصوت. بالطبع، ذلك الصوت ليس صوتًا «داخليًا» على الإطلاق، بل إنه التعبير المستبطن لقوى اجتماعية حقيقية، وبعضها لديه مصلحة راسخة في إنكار أي صلة بين الاكتئاب والسياسة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية