مقالات الكاتب admin
خلال الأوقات التي يعيش فيها الرجال بدون سلطة مشتركة تبقيهم جميعًا في رعب، فإن مآلهم في هذه الحالة يكون الحرب، وفي مثل هذه الحرب يقف الجميع ضد الجميع
مثل العديد من المراهقين، يشعر هولدن أن العالم غريب وعدائي ومُنهك، يديره المزيفون.
في عام 1962، أي بعد 10 سنين تقريبًا من نشر رواية «لوليتا»، حكى نابوكوف للبي بي سي قائلًا: لكتاب (لوليتا) معزة خاصة عندي. هو كتابي الأصعب؛ لأنه تناول موضوعًا يبعد أشد البعد عن حياتي العاطفية الشخصية
رواية ترومان كابوتي غير الخيالية، التي تدور حول قصة حقيقية لجريمة قتل دامية في ريف كنساس، تفتح نافذة على الباطن المظلم لأمريكا ما بعد الحرب.
كل من حلق شعره عند «حافظ» في صالون «فرندز»، يعرف حكاية لقائه بنجيب محفوظ. بعضهم قرأ القصة التي اطلع عليها «الأستاذ» بنفسه ومدحها قائلًا إنها قصة رمزية
(الاستشراق) يدرس تاريخ الكيفية التي خلق بها الغرب -وبالذات إمبراطورتي بريطانيا وفرنسا- عملية تفكير خاصة للتعامل مع (الآخر) و(المغايرة) في المجتمع الشرقي وعاداته ومعتقداته.
موبي ديك رواية أمريكية لم يُعترف بعبقريتها إلا بعد وقت طويل من وفاة مؤلفها. بداية من افتتاحيتها الشهيرة «نادني إسماعيل» تزج الرواية بالقاريء في رحلة الراوي لإيجاد المعنى في «روحه التي تمتلئ برطوبة ومطر نوفمبر».
المجيء الثاني مقال لفرانكو (بيفو) براردي* عن E-flux مارس-يونيو 2017 ترجمة: أحمد حسَّان الترجمة خاصة بـ Boring Books يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. * فرانكو بيراردي هو كاتبٌ وناشط وسائط اتصال، كتابه الأخير هوFuturability: The Age of Impotence and the Horizon of Possibility. نشرته فرسو (2017). […]
وفي بلادنا، مثل أيرلندا، أي فنان أو كاتب لا بد أن يكون له موقف سياسي، لا بد أن ينغمس أدبه في هذا الهم.
تنتهي الرواية دون تقديم حلول، لكن بإشارة إلى تهديد مريب. تتساءل فرجينيا «ما كل هذا الرعب؟» و«ما كل هذه النشوة؟» وهي فيما بعد ستكرَّس أعمالها الأكثر نضوجًا لاستكشاف هذه الأسئلة.
النشرة البريدية