شهاب الخشاب
في ظل انتشار فيروس الكورونا الحالي، حكومات العالم ما بتاخدش بس إجراءات وقائية أو انضباطية مباشرة، زي إنها تنصح المواطنين إنهم يغسلوا إيديهم أو يقعدوا في بيوتهم. الحكومات بتحاول كمان إنها تحسب معدل انتشار الوباء، ومعدل الوفيات اللي بيسببه
سياسة الموت مقال لشهاب الخشاب المقال خاص بـ Boring Books يحتفظ الكاتب بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بمقاله دون إذن منه. إيه هي «القضية الفلسطينية»؟ الناس اتعودت تسمع الكلمة وما بتركزش في معناها. فيه اللي يقول لك إن القضية هي إقامة دولة فلسطينية مستقلة وتحرر الأراضي الفلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي. وفيه اللي […]
امتى بدأ الانفجار السكاني؟ في التمانينات والتسعينات، الحكومة المصرية شنِّت حملات إعلامية ضخمة ضد زيادة معدل الخصوبة وتعداد السكان بشكل عام، على افتراض إن الدولة مش هتقدر تتحمل النفقة على البني آدمين الجداد اللي عمَّالين يتولدوا كل يوم.
ليه الدولة عايزة تعرف نوعنا؟ أول ما الإنسان بيتولد في مصر، لازم يتسجل بعض المعلومات الأساسية عنه في شهادة ميلاده: اسمه، واسم أبوه، واسم أمه، وموقع ميلاده، وتاريخ ميلاده، وديانته، ونوعه.
التحرر مش ممكن يحصل لما العساكر يمشوا من البلد، وإنما لما العساكر يمشوا من دماغ الناس.
السلطة للشعب لا للديكتاتور مقال لوالتر رودني* ترجمة: شهاب الخشاب مراجعة: وليد الخشاب الترجمة خاصة بـ Boring Books يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. * والتر رودني (1942-1980، Walter Rodney) مؤرخ ومفكر ومناضل سياسي ماركسي. نشأ في جورجتاون عاصمة غيانا، وهي مستعمرة بريطانية سابقة على الساحل الشمالي […]
ما نقدرش نعتبر إن مصر أو العالم العربي خاليين من العنصرية، إلا إذا كنا عايزين ننكر تاريخ طويل وعريض، مهما كان أثره ضعيف في السرديات الرسمية.
البيَاض.. مين هو الإنسان العادي مقال لشهاب الخشاب خاص بـ Boring Books يحتفظ الكاتب بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بمقاله دون إذن منه. مين الإنسان العادي؟ سنة 2012، الحكومة الكندية كانت بتجدد في شكل الفلوس الورقية وقررت تزود وشوش جديدة على الأشكال الموجودة. تحت دعوة التعددية الثقافية، الناس اللي اترسمت في الورق […]
هل الأفكار لها لون؟ السؤال ده غريب بالنسبة للناس اللي بتقرا النصوص باعتبارها كلام صافي، خط أسود على صفحة بيضا، كلام بينعش دماغ الناس زي ما السحاب بيروي الأرض.
حتى لو البصر ما كانش الحاسة الطاغية عند كل الشعوب، نقدر نقول إن البصر هو الحاسة الطاغية في الدولة القومية الحديثة.
النشرة البريدية