فلسفة
بقراءة فرويد من خلال لاكان، أي من خلال ما أسماهُ لاكان بـ «عودته إلى فرويد»، فإنّ التبصّرات الأساسيّة لفرويد أضحت، في نهاية المطاف، مرئيّة في بُعدها الحقيقيّ.
من السهل إدراك سبب تجنب الفلاسفة بشكل عام الحديث عن النوم، فمن يعتقدون أن هدف الفلسفة الأول هو غرس مفهوم وأهمية اليقظة من المرجح أن يعاملوا النوم كعدو. كان رُهاب النوم موضوعًا بارزًا في الفكر الوجودي.
اتضح في النهاية أن هجوم أدورنو على الثقافة الشعبية ليس هجومًا على المتعة، بل هجوم باسم المتعة، في رسالة لفيلسوف زميل هو ڤالتر بنيامين، أشار أدورنو للثقافة الرفيعة والشعبية كشقين ممزقين للحرية المتكاملة، لكنهما لا يجتمعان.
الرضا عن النفس بعد فعل خير (أو إنجازعمل فني) هو طاقة عالية تتردى. لذلك يجب ألا تعلم الشمال ما تنفق اليمين.
التَنديد بالجِنْسِ البَشَريِّ أصبح شائعًا هذه الأيام. بِالأخْذ في الاعتبار الأزمة البيئية العالمية، وصعود الأيدولوجيات اليَمِينية المُتَطَّرِفَة، وتقويض أُسسِ المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والعديد من الشرور الأخلاقية الأُخرى
يعد فيتجنشتاين اليوم واحدًا من أهم مفكرينا وأوسعهم صيتًا، مع أننا ربما لم نفهمه إلا قليلًا. اعتقد فيتجنشتاين أن المشكلات الفلسفية زائفة وناتجة عن أفهامنا الخاطئة للغة، فدفع بأن الفلسفة الحقة لا تحل هذه المشكلات وإنما تنقي اللغة منها، وهي الأسباب التي أدت إلى أن دُعي نقيضًا للفيلسوف ونبيًا لما بعد الفلسفة.
إن المعيار بالنسبة للإنسان هو: إلى متى وإلى أي حد هو قادر على تحمل البقاء وحيدًا
«لست متدينًا، لكني لا أملك إلا أن أرى كل مشكلة من وجهة نظر دينية»، هكذا أخبر الفيلسوف لودفيج ڤيتجنشتاين أحد أصدقائه ذات مرة،
الفلسفة تكرارًا خلَّاقًا مقال لآلان باديو ترجمة: أيمن الجندي الترجمة خاصة بـ Boring Books يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. آلان باديو (1937) فيلسوف فرنسي نُشر مقاله المترجم هنا عام 2007 سأبدأ بالإشارة لأحد أساتذتي، الفيلسوف الماركسي العظيم لويس ألتوسير. بالنسبة لألتوسير، لم يكن ميلاد الماركسية بسيطًا. […]
هناك عدوانية حقيقية ضد السيرة في فلسفة القرن العشرين، وهذا يتوافق مع نوع من الجمالية العصرية،
النشرة البريدية