عن الإنجليزية

هنا نجد أن الناس ليسوا، على وجه الدقة، سوى مجموع علاقاتهم، والتي لا تشمل علاقاتهم بعضهم ببعض فقط، لكن أيضًا علاقاتهم بالعمل، والبيئة الاجتماعية.

في عام 1962، أي بعد 10 سنين تقريبًا من نشر رواية «لوليتا»، حكى نابوكوف للبي بي سي قائلًا: لكتاب (لوليتا) معزة خاصة عندي. هو كتابي الأصعب؛ لأنه تناول موضوعًا يبعد أشد البعد عن حياتي العاطفية الشخصية

إنّ مسؤولية المترجم مساوية لمسؤولية الكاتب. فكلاهما يحمي إحدى أهم ظواهر الحضارة الإنسانية: إمكانية نقل التجارب الفردية الحميمية إلى الآخرين، وبالتالي جعلها تجربة جمعية، من خلال هذا الفعل المذهل ألا وهو الإبداع الثقافي.

لويجي سيرافيني

ألا تتذكرون حينما كنا صغارًا كيف كنا نتصفح الكتب المليئة بالصور، ونتظاهر أننا نستطيع القراءة أمام اﻷطفال اﻷكبر سنًا منا، ونبحر في الخيالات حول الصور التي رأيناها هناك؟ فكرت مليًا، من يعلم فربما يمكن لكتابة غريبة غير مفهومة أن تحررنا من جديد، ونختبر تلك اﻷحاسيس الطفولية الغائمة.

ليس من السهل أن تعيش في هذا العالم. الجميع منزعجون على الدوام من تلك الأمور الصغيرة التي تمضي بصورة خاطئة: فأحدهم أهانه صديقه، وإحداهن لا تعيرها عائلتها اهتمامًا، بينما تشاجر آخر مع زوجته أو ابنه المراهق.

سر قصة لسارة جالاردو ترجمها عن الإنجليزية: أمير زكي نُشرت الترجمة بجريدة الأخبار اللبنانية (20 يوليو 2019) * سارة جالاردو (1931 ــــ 1988) روائية وقاصة أرجنتينية، من أشهر كتبها «أرض الدخان». يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. *** كانت امرأة شابّة برأس زائدة. تعيش في مدينة كومودورو […]

(الاستشراق) يدرس تاريخ الكيفية التي خلق بها الغرب -وبالذات إمبراطورتي بريطانيا وفرنسا- عملية تفكير خاصة للتعامل مع (الآخر) و(المغايرة) في المجتمع الشرقي وعاداته ومعتقداته.

في أحد الأيام، ودون سابق إنذار، وقع توني تاكيتاني في الحب.

في حين ظل البشر، لقرون طويلة، يمعنون الفكر في كيفية الحفاظ على المعرفة، وتطويرها والتحقق من صحتها، فإننا نفتقر بالكامل حتى إلى المبادىء الأساسية لفن الجهل.

موبي ديك رواية أمريكية لم يُعترف بعبقريتها إلا بعد وقت طويل من وفاة مؤلفها. بداية من افتتاحيتها الشهيرة «نادني إسماعيل» تزج الرواية بالقاريء في رحلة الراوي لإيجاد المعنى في «روحه التي تمتلئ برطوبة ومطر نوفمبر».

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من