عن الإنجليزية
الحالات التي تُخلَق فيها الكتابة الإبداعية غالبًا مُعقدة على أقل تقدير. أي شخص له علاقة ولو ضئيلة بمهنة الكتابة، كما نحب أن نسميها بفخر، يعلم أنها ورطة هائلة من لحظات العُصاب، والتوقف، والانغلاق، والضعف، والطباع الشاذة، وإدمان الخمر، والنرجسية، والاكتئاب، والاضطراب العقلي، وفرط النشاط، والهوس، وتضخم الذات، واحتقار الذات، والإرغام، والالتزام، والأفكار المتهورة، والفوضى، والمُماطلة.
من السهل إدراك سبب تجنب الفلاسفة بشكل عام الحديث عن النوم، فمن يعتقدون أن هدف الفلسفة الأول هو غرس مفهوم وأهمية اليقظة من المرجح أن يعاملوا النوم كعدو. كان رُهاب النوم موضوعًا بارزًا في الفكر الوجودي.
عقب وفاة نينا سيمون في عام 2003 قالت توني موريسون في تأبينها، «لقد أنقذت نينا سيمون حياتنا»
اتضح في النهاية أن هجوم أدورنو على الثقافة الشعبية ليس هجومًا على المتعة، بل هجوم باسم المتعة، في رسالة لفيلسوف زميل هو ڤالتر بنيامين، أشار أدورنو للثقافة الرفيعة والشعبية كشقين ممزقين للحرية المتكاملة، لكنهما لا يجتمعان.
سيأتي الوقت حين لا يقدر المرء على الحديث معك بعد الآن. سيأتي الوقت حيث لن يقدر أحد على الحديث معك إطلاقًا، ولا حتى الغرباء.
نعرف جميعًا تمام المعرفة أنَّ «الرَفّ» سيُنظَّف، نظرًا لحالة الطقس، إمَّا بواسطتكم أو بواسطة من يحل مَحلَّكم ويحصل على راتبكم
في عام 1957، كتب إدوارد مورجان فورستر، متقدمًا في السن مُتذكرًا ما مضى، أن عالم نهاية الإمبِراطوريَّة في رواية رحلة إلى الهند «لم يعُد موجودًا، لا سياسيًا ولا اجتماعيًا».
تحاور الرقاب: تحليل نفسي لأردية العنق ريتشارد بوثبي ترجمة: طارق عثمان ريتشارد بوثبي: أستاذ الفلسفة والتحليل النفسي بجامعة لويولا Loyola بالولايات المتحدة. هذا النص مُقتَبس من الفصل الأول من كتاب «Sex on the couch»، روتليدج 2005، لريتشارد بوثبي Richard Boothby، من صفحة رقم 3 إلى صفحة رقم 17. والعنوان من وضع المترجم. يحتفظ المترجم بحقه […]
رواة ڤالزر، خصوصًا التلاميذ منهم، وكل رواة ڤالزر تلاميذ بدرجات، تحركهم دائمًا خفة تصل حد الطيش والرعونة
بلا شك غيّرت ڤرجينيا وولف المشهد الأدبي الإنجليزي. ولكن كيف تحديدًا؟ أحَدَث ذلك من خلال الابتكار الحداثي في روايتيها «السيدة دالواي» و«إلى المنارة»؟ أم من خلال التغزل المفضوح في الخيال التاريخي في «أورلاندو»؟
النشرة البريدية