ترجمة
إن المرايا والجنس كليهما مقيت، إذ يؤديان إلى مضاعفة أعداد الجنس البشري
كانت النظرية النقدية لمدرسة فرانكفورت خليطًا من التأمل الفلسفي والبحث في علم الاجتماع، وُلدت كرد فعل للكارثة الأوروبية في القرن الماضي
كانت «بابوشكا» وحيدة للغاية، تعيش في كوخ صغير يُشرف على مفترق طرق ولم تملك يومًا صديقًا ولا جارًا ولا حتى عائلة
يُفتَرَض أني الأقوى والأكثر حنكة، وهو على كل حال، الأكثر تحملًا
حذار من التعامل باستهانة واستخفاف مع مشروعك الإبداعي
أننا، نحن الأمهات، نحسب أننا أقرب إلى أبنائنا من أي أحد، بينما الأمر ليس هكذا، فالأم تكون غريبة عن أبنائها أكثر من أي أحد. ويخبر الأبناء أصدقاءهم بألف شيء لا يخبرون أمهاتهم بواحد منها.
يريد سلافوي جيجيك أن يحيا، ولكنه لا يريد أن يحيا سعيدًا. «أنا ضد السعادة – السعادة للجبناء»، هكذا يشير في ختام الحوار. «أريد أن أتعرض للصدمة من أجل أن أعمل».
كان بيكاسو موشكًا على البدء بما سيُسمى فيما بعد بـ«ـالمرحلة الزرقاء»، إلا أنّني تناولت أنا وجرترود شتاين القهوة معه؛ ولذلك بدأ هذه المرحلة متأخرًا عشر دقائق. ولقد دامت هذه الفترة لأربع سنوات؛ ولذا لم تفرق معه هذه الدقائق العشر كثيرًا.
حينما يغنّي بوب مارلي «نرفضُ أن نكون مثلما تريدوننا أن نكون، سنظل كما نحن، وهكذا فقط سيستمر الحال..». فإن مساحة الرّفض هذه – حيث يمكن لأحدهم أن يُجابهَ المستعمر أو المستبد– محلها هو الهامش.
ذات يوم قال فالتر بنيامين إن أول خبرة للطفل بالعالم لا تتمثل في إدراكه «أن الكبار أقوى منه بل بالأحرى في اكتشافه أنه لا يملك قدرات سحرية».
النشرة البريدية