ترجمة

بيفو براردي

حتى نستوعب معنى مفاهيم العمل الذهني والكوجنيتاريا (أي فئة العمال بالذهن)، علينا أن نحلل التحولات التي حدثت في سير العمل، ولكن علينا أيضًا أن نحلل البعد النفسي والرغبوي لمجتمع ما بعد الصناعة وما يحدث فيه.

لن أخدم بعد الآن ما لا أؤمن به، حتى لو كان ما يطلقون عليه البيت، أو الوطن، أو الكنيسة. وسوف أحاول أن أعبر عن نفسي في شكل من الحياة أو الفن

ببلوغه سنتين من عمره، يكون الرضيع العادي قد بكى نحو أربعة آلاف مرة. وبمقدور الرضيع المصاب بالمغص أن يبكي لساعات بلا انقطاع، دافعًا بأبويه إلى حافة الجنون واليأس.

أنا إنسان سلبي، كنت هكذا على الدوام. هل وُلِدتُ على هذا النحو؟ لا أعرف. أشعر بالقرف والفزع والخوف من الواقع باستمرارٍ، أتعلَّقُ في يأس ببعض اﻷشياء القليلة التي تمنحني العزاء، وتُشعِرني شعورًا طيبًا.

ديفيد جريبر

وجود اللعب الحيواني بيُعتبر حاجة أشبه بالفضيحة الفكرية. هي حاجة ما بتتدِرِسش كتير، والناس اللي بتدرسها بيتشافوا على إنهم لاسعين حبتين.

سورين كيركجارد

أحد أكثر آثار الجائحة سلبية هو بالقطع الارتفاع في القلق الجمعي، أو الفزع من أن أمرًا سيئًا جدًا يمكن أن يحدث.

بهحت تشيليك

هاتفتنا أم فِرات لتطلب مني المرور على بيتهم. في البداية ترددت أمي في إخباري خوفًا من أن أتهور وأذهب حقًا. أخبرتني ذلك وهي تقبض على ذراعي.

إليزابيث جاسكل

على عكس معظم كتّاب السِّير المعاصرين، بدأت جاسكل رحلة بحثها بمهمةٍ واضحة: أن تسجل وقائع «حياةٍ جامحة وحزينة، والشخصية الجميلة التي نشأت عنها»، كما شهدتها بنفسها.

التَنديد بالجِنْسِ البَشَريِّ أصبح شائعًا هذه الأيام. بِالأخْذ في الاعتبار الأزمة البيئية العالمية، وصعود الأيدولوجيات اليَمِينية المُتَطَّرِفَة، وتقويض أُسسِ المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والعديد من الشرور الأخلاقية الأُخرى

*تعد مسرحية (عشاء الكريسماس الطويل) للكاتب المسرحي اﻷمريكي ثورنتون وايلدر، والتي قُدمت في العام 1931، من كلاسيات المسرح اﻷمريكي، تدور أحداثها في فصل واحد على مدار 90 عامًا حيث تتعاقب أمامنا أجيال عدة من عائلة بايارد أثناء احتفالهم السنوي بالكريسماس، وما طرأ من تغيرات وأحداث عديدة في حياة أفراد هذه العائلة على مدار هذه الفترة الطويلة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية