ترجمة
في عام 1957، كتب إدوارد مورجان فورستر، متقدمًا في السن مُتذكرًا ما مضى، أن عالم نهاية الإمبِراطوريَّة في رواية رحلة إلى الهند «لم يعُد موجودًا، لا سياسيًا ولا اجتماعيًا».
تحاور الرقاب: تحليل نفسي لأردية العنق ريتشارد بوثبي ترجمة: طارق عثمان ريتشارد بوثبي: أستاذ الفلسفة والتحليل النفسي بجامعة لويولا Loyola بالولايات المتحدة. هذا النص مُقتَبس من الفصل الأول من كتاب «Sex on the couch»، روتليدج 2005، لريتشارد بوثبي Richard Boothby، من صفحة رقم 3 إلى صفحة رقم 17. والعنوان من وضع المترجم. يحتفظ المترجم بحقه […]
رواة ڤالزر، خصوصًا التلاميذ منهم، وكل رواة ڤالزر تلاميذ بدرجات، تحركهم دائمًا خفة تصل حد الطيش والرعونة
بلا شك غيّرت ڤرجينيا وولف المشهد الأدبي الإنجليزي. ولكن كيف تحديدًا؟ أحَدَث ذلك من خلال الابتكار الحداثي في روايتيها «السيدة دالواي» و«إلى المنارة»؟ أم من خلال التغزل المفضوح في الخيال التاريخي في «أورلاندو»؟
استلمت المرأة خطابًا من زوجها. كان قد مر عامان منذ أن هجرها بعد أن شعر بالنفور تجاهها. وقد وصلها خطابه هذا من مكان ناءٍ. «لا تدعي الطفلة تلعب بالكرة المطاط. فصوت تواثبها وارتطامها بالأرض يتناهى إلى سمعي، ويضرب سويداء قلبي».
السيدة أرميتاج كانت مختلفة، ومع ذلك عجوز أيضًا، قابلتها في نيويورك في مغسلة سان خوان في الشارع الخامس عشر. كان مُلاكها من بورتو ريكو، ورغوة الصابون تملأ أرضيتها.
تفتح الأبواب، يمكنك أن تشعر بالطاقة المكبوتة حتى قبل أن تتَبدَّى الوجوه. انتهى الحَظْر، وانفجر سَيْل عَرِم من الغضب والقلق والإحباط والأحلام والآمال والمخاوف. بدا الأمر كما لو أننا لم نستطع التنفس.
ربما تكون إديث وارتون (من نسب نيوبولد جونز) المولودة لعائلة نيويوركية ثرية وعريقة في العام 1862 هى أعظم روائية كتبت عن مدينة كبرى.
قال ويليام إيفينز عن الكاميرا إنها الاختراع الأهم على الإطلاق منذ المطبعة. وربما اختراع الكاميرا أكثر أهمية لتطور الإدراك.
كان هناك صبي مشاغب يدعى »جيم«. قد يبدو هذا غريبًا لأن الصبيان المشاغبين في كتب الأطفال الخاصة بمدارس الأحد عادةً ما يكون اسمهم «جيمس»، لكن هذا الصبي بالذات كان اسمه «جيم».
النشرة البريدية