ترجمة
أنا أكاد أكون متيقنًا من أني سأنتهي بمجرد الموت، لكن في بعض الأحيان أفكر في أنه ليس مستحيلًا أن أستمر وأعيش في حالة أخرى بعد موتي الطبيعي. أعتقد أن كل فكرة انتحار يكون فيها هذا الشك: هل ما سأقوم به شيء له فائدة؟ هل سأنتهي، أم سأعيش في عالم آخر؟ أو كما يتساءل هاملت، ما هي الأحلام التي ستأتينا عندما نغادر هذا الجسد؟
كافكا، جنبًا إلى جنب مع مُحرري نصوصه ومترجميها، هو واحدٌ من أغزر كُتَّابنا المعاصرين إنتاجًا. فقد صدرت طبعات جديدة لا حصر لها، بدءًا من استحداث ترجماتٍ لرواياته وقصصه القصيرة وحتى تنسيقات حديثة لأقواله المأثورة ولمجموعة من كتابات مكتبه التي صدرت بترجمة إنجليزية على مدار السنوات العشر الماضية أو نحوها. والآن، بين يدي كتابات فرانز كافكا المفقودة، التي أصدرتها نيو ديركشنز في السادس من أكتوبر، كافكا يُباغِت من جديد، بكتابٍ يثير بعضًا من الأسئلة الهامة.
“هناك مشاعر ثم هناك مشاعر فوقية. الحياة لا تتعلق بالشعور بشكل رائع طوال الوقت، إنها تتعلق بفهم كلٍ من المشاعر الجيدة والسيئة”.
لدينا هنا مشكلة كبيرة جدًا لا نعرف الطريقة المثلى لشرحها. يبدو أننا نتحدث عن مشكلة أخلاقية وبيئية، نوعٍ من الوعي الكوكبي.. لكنها أخطر من ذلك بكثير.. إنها أزمة عدالة.
خصص جالبريث النصف الأول من الكتاب للبرهنة على أن النظرية الاقتصادية الكلاسيكية، بدايةً من آدم سميث ومالتس وديفيد ريكاردو تعكس رؤية كئيبة للآفاق الإنسانية، ناشرة ظلالًا من التشاؤم على دراسة الأحوال الاجتماعية-الاقتصادية.
أي نوع من النساء تضع نفسها في كتالوج كي يمكن شراؤها؟ هكذا فكر عقلي وهو ابن المدرسة الثانوية، فأنا أعرف الكثير عن كل شيء، شعرت بالازدراء منها، كما أزدري النبيذ
اليوم سأحاول أن أعطيكم لمحةً موجزةً حول العلاقة بين النساء والماء في العصور الوسطى، وكيف صارت الدموع -بالنسبةِ للنساء- قرابين تقوي من صلتهم بالمسيحِ.
ولدت في مدريد عام 1921، في شقة صغيرة بشارع نارفاياس، كان أبي يمتلك الصيدلية بالطابق الأرضي، حيث علق فوقها لافتة تقول “إتورَياجا، صيدلي” وتحتها بحروف أصغر “نبيع الحلوى أيضًا”
“كل الأدب الحديث جاء من كتاب واحد كتبه مارك توين واسمه هَكلبري فِن… إنه أفضل كتاب حصلنا عليه. كل الكتابة الأمريكية جاءت منه. لم يوجد ما يسبقه. ولا ما يعادل جودته من بعده”.
حسنًا، انظري. قالها كثيرًا. من يشبه؟ الطريقة التي تحدث بها كانت تشبه طريقة المربّية. ربما يكون ابنها، ولذلك شعرت بانزعاج، فكل ما له علاقة بالمربّية مزعج.
النشرة البريدية