مقالات الكاتب Ahmed Elsherbiny

إي بي وايت

يحتشد مبادئ الأسلوب بالكثير من الحقائق بشأن استخدام الإنجليزية الحديثة، حقائق تسربت إلى الوعي الأدبي لأجيال من الصحافيين والكتاب.

دوستويفسكي

شخصية ديمتري تحديدًا هي اللي تهمنا في المقال دا، مش بس عشان تناقضاتها الحادة، لكن عشان ديمتري كارامازوف بالذات لو كان عايش معانا النهارده كنا هنعتبره شخصية «مريضة» ما ينفعش تبقى رمز للبشرية بأي شكل.

شحتة في مدرسة أثينا

هاڤلوك بيبدأ من ملاحظة ناس كتير أوي كتبت فيها قبله وبعده وحاولت تفسرها، وهي ليه أفلاطون كان بيكره الشعراء؟ ليه كتب إنهم لازم يتطردوا من الجمهورية، وليه كتاباته بشكل عام مليانة استهانة بيهم وتقليل من شأنهم؟ في الحقيقة الموضوع دا بيبدأ من قبل أفلاطون كمان، هتلاقيه واضح عند هيراقليطس مثلًا اللي كان عايز هوميروس وأرخيلوخوس (من كبار الشعراء الإغريق) يتضربوا ويتطردوا، فإيه بالظبط مصدر النزعة المضادة للشعر في الفلسفة اليونانية؟

روبرت فالزر

رواة ڤالزر، خصوصًا التلاميذ منهم، وكل رواة ڤالزر تلاميذ بدرجات، تحركهم دائمًا خفة تصل حد الطيش والرعونة

جون سكويلز

أمطرت السماء فعلًا لكن من دون دموع كثيرة قطرة واحدة فقط انكسرت على كل شيء

لودفيج فيتجنشتاين

يعد فيتجنشتاين اليوم واحدًا من أهم مفكرينا وأوسعهم صيتًا، مع أننا ربما لم نفهمه إلا قليلًا. اعتقد فيتجنشتاين أن المشكلات الفلسفية زائفة وناتجة عن أفهامنا الخاطئة للغة، فدفع بأن الفلسفة الحقة لا تحل هذه المشكلات وإنما تنقي اللغة منها، وهي الأسباب التي أدت إلى أن دُعي نقيضًا للفيلسوف ونبيًا لما بعد الفلسفة.

ركوب الترام متعة قليلة التكلفة. تنتظر وصول العربة ثم تصعد إليها، ربما بعد أن تفسح الطريق أولًا بأدب لسيدة محترمة خطت أمامك، ثم يبدأ الترام بالحركة.

يومًا ما خطر لطفلة، لم يكن لها أب أو أم، ولا أخ أو أخت، ولم تنتمِ إلى أي شخص ولا كان لها أي بيت، أن تجري حتى تصل إلى آخر العالم.

حواران مع بول أوستر عن الكتب والكتابة هذه ترجمة لحوارين مع بول أوستر؛ الأول أجرته النيويورك تايمز ونشر في يناير 2017، والثاني أجرته «ذي جلوب آند ميل» ونشر في فبراير 2017. ترجمة: أحمد الشربيني خاص بـ Boring Books يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. *** ما الكتب […]

إن المرايا والجنس كليهما مقيت، إذ يؤديان إلى مضاعفة أعداد الجنس البشري

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من