فرجينيا وولف

الرواية غنية بأفكار فلسفية تدور في أذهان شخصياتها. إنها تتساءل عن معنى الحياة، الوجود، عن الحب والزواج والزمن والفن.

فرجينيا وولف

بلا شك غيّرت ڤرجينيا وولف المشهد الأدبي الإنجليزي. ولكن كيف تحديدًا؟ أحَدَث ذلك من خلال الابتكار الحداثي في روايتيها «السيدة دالواي» و«إلى المنارة»؟ أم من خلال التغزل المفضوح في الخيال التاريخي في «أورلاندو»؟

آليس والكر

تُسمى النساء السمراوات في الفولكلور (وهو يميز وضع المرء في المجتمع بدقة) «بغلات العالم»، لأن تم إعطاؤنا كل الأحمال التي رفض أن يحملها الآخرون

إدوارد هوبر

تعد الوحدة من المحظورات في عالمنا الاجتماعي، ويرتبط جزء من ألمها الاستثنائي بالخزي. ويساورنا شعور دائم بأنها عقاب على الفشل الاجتماعي، أو عجزٌ عن الحظوة بالشهرة أو الإعجاب الكافيين.

تنتهي الرواية دون تقديم حلول، لكن بإشارة إلى تهديد مريب. تتساءل فرجينيا «ما كل هذا الرعب؟» و«ما كل هذه النشوة؟» وهي فيما بعد ستكرَّس أعمالها الأكثر نضوجًا لاستكشاف هذه الأسئلة.

حواران مع بول أوستر عن الكتب والكتابة هذه ترجمة لحوارين مع بول أوستر؛ الأول أجرته النيويورك تايمز ونشر في يناير 2017، والثاني أجرته «ذي جلوب آند ميل» ونشر في فبراير 2017. ترجمة: أحمد الشربيني خاص بـ Boring Books يحتفظ المترجم بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بترجمته دون إذن منه. *** ما الكتب […]

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من