موسوعة الملل
في نفس يوم 6 أكتوبر 1981، السيد رئيس الجمهورية المؤقت صوفي أبو طالب فرض حالة الطوارئ على البلاد فورًا، ووقَّع إعلان الطوارئ اللي اتنشر في الجريدة الرسمية في ساعتها. الإعلان كان مفهوم ومتوقع في الظرف الطارئ ده، ولكن لما حسني مبارك تولى الحكم، قعد يمد حالة الطوارئ سنة ورا التانية
مع بدايات انتشار فيروس الكورونا في العالم، وخاصةً في البلاد الأوروبية المتحضرة المتنورة، الناس في مصر قعدت تتابع الحال وتتساءل: هل الدولة عندنا قدها؟
في ظل انتشار فيروس الكورونا الحالي، حكومات العالم ما بتاخدش بس إجراءات وقائية أو انضباطية مباشرة، زي إنها تنصح المواطنين إنهم يغسلوا إيديهم أو يقعدوا في بيوتهم. الحكومات بتحاول كمان إنها تحسب معدل انتشار الوباء، ومعدل الوفيات اللي بيسببه
سياسة الموت مقال لشهاب الخشاب المقال خاص بـ Boring Books يحتفظ الكاتب بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بمقاله دون إذن منه. إيه هي «القضية الفلسطينية»؟ الناس اتعودت تسمع الكلمة وما بتركزش في معناها. فيه اللي يقول لك إن القضية هي إقامة دولة فلسطينية مستقلة وتحرر الأراضي الفلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي. وفيه اللي […]
امتى بدأ الانفجار السكاني؟ في التمانينات والتسعينات، الحكومة المصرية شنِّت حملات إعلامية ضخمة ضد زيادة معدل الخصوبة وتعداد السكان بشكل عام، على افتراض إن الدولة مش هتقدر تتحمل النفقة على البني آدمين الجداد اللي عمَّالين يتولدوا كل يوم.
ليه الدولة عايزة تعرف نوعنا؟ أول ما الإنسان بيتولد في مصر، لازم يتسجل بعض المعلومات الأساسية عنه في شهادة ميلاده: اسمه، واسم أبوه، واسم أمه، وموقع ميلاده، وتاريخ ميلاده، وديانته، ونوعه.
ما نقدرش نعتبر إن مصر أو العالم العربي خاليين من العنصرية، إلا إذا كنا عايزين ننكر تاريخ طويل وعريض، مهما كان أثره ضعيف في السرديات الرسمية.
البيَاض.. مين هو الإنسان العادي مقال لشهاب الخشاب خاص بـ Boring Books يحتفظ الكاتب بحقه في المساءلة الأخلاقية والقانونية إذا تمت الاستعانة بمقاله دون إذن منه. مين الإنسان العادي؟ سنة 2012، الحكومة الكندية كانت بتجدد في شكل الفلوس الورقية وقررت تزود وشوش جديدة على الأشكال الموجودة. تحت دعوة التعددية الثقافية، الناس اللي اترسمت في الورق […]
هل الأفكار لها لون؟ السؤال ده غريب بالنسبة للناس اللي بتقرا النصوص باعتبارها كلام صافي، خط أسود على صفحة بيضا، كلام بينعش دماغ الناس زي ما السحاب بيروي الأرض.
حتى لو البصر ما كانش الحاسة الطاغية عند كل الشعوب، نقدر نقول إن البصر هو الحاسة الطاغية في الدولة القومية الحديثة.
النشرة البريدية