جيمس جويس

يونج وجويس

لقد ورطّني عملك إجمالًا في متاعب لا حصر لها، وقد قلّبتُ الرواية على وجوهها طَوال ثلاث سنوات حتى استطعتُ الولوج إلى عالمها.

جيمس جويس

يبدو الصراع الذي يدور في عقل شخصية الرواية الشابة هو الجزء الأكثر جذبًا فيها، وذلك على الرغم من كونه الجانب الذاتي من الرواية. ما ظهر في الرواية غير مسبوق في ذلك الوقت، يبدو لنا الآن مألوفًا تمامًا، ولكن ما بدا مألوفًا في ذلك الوقت، يبدو لنا لا مثيل له الآن.

لن أخدم بعد الآن ما لا أؤمن به، حتى لو كان ما يطلقون عليه البيت، أو الوطن، أو الكنيسة. وسوف أحاول أن أعبر عن نفسي في شكل من الحياة أو الفن

فرجينيا وولف

لم يكن «مبلغ خمسمائة جنيه سنويًا وغرفة بابها مقفل» هو ما حوَّل واقع النساء في بريطانيا، بل كان الحدث الأكثر كارثية؛ الحرب العالمية الأولى.

أنا أعرف شيئًا في بداية الفصل الدراسي عن أفلاطون، لكن طلابي لا يعرفون، وإذا اجتهدوا جيدًا، فسوف يعرفون شيئًا عن أفلاطون كذلك وبالتالي يقتربون من مستواي في نهاية الفصل الدراسي. لكن في التعليم الكوني، فإن المساواة اﻷولية هي التي تهم

وقرر فريق عمل المسرحية أن يكون كتيب العرض عبارة عن ملخص مبسط لجميع فصول الرواية على هيئة تغريدات قصيرة، مشفوعة برسوم كاريكاتورية ﻷبرز مشاهد الرواية وأشهرها

قراءة “دبلنيون” جعلتني أدرك شيئا لم أكن أعرفه من قبل عن القصة القصيرة: هو أن المجموعة لا يجب أن تكون تجميعا عشوائيا لقصص متباينة موضوعة معا وداخل غلافين لتصنع كتابا، ولكن الكاتب من المفترض – بل عليه – أن يصنع روابط بين القصص، أن يصل بين الشخصيات، وأن تكون كل واحدة منها في مكانها بالنسبة لعمل أعظم، وأن يوضع كل شيء لسبب. كنت أنظر إليها كألبوم موسيقي موحد

جيمس جويس أديب مرهق بالنسبة للمترجمين العرب – ناهيك عن كونه مرهقا بالنسبة للقراء في كل أنحاء العالم – هذا يتجلى بشكل أكبر في روايته البارزة يوليسيس، التي شهدت ترجمة مكتملة واحدة لطه محمود طه، في مقابل ترجمتين لم يتجاوزا ثلث الرواية لمحمد لطفي جمعة وصلاح نيازي.

كنت في السادسة عشر عندما قرأت “عربي” لأول مرة، وفي خريف هذا اليوم دخلت، في هذا الوقت، في أسوأ مشكلة صادفتها. الشرطة اتصلت بأبواي، وأبواي بغضب تبعوني وأمروني بالعودة للبيت. كنت في قطار قشاش وبعيد جدا، وبعد امتداد هذه الرحلة غير المنتهية والقلقة، أقبل الليل.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية