من الأعماق – أوسكار وايلد – اقتباسات

«لقد أتيت إليَّ لتتعلم السرور في الحياة والسرور في الفن. ولكن من يدري، فربما كان قد وقع عليَّ الاختيار لأعلمك شيئًا أكثر عجبًا: معنى الحزن، وما فيه من جمال!».

من الأعماق – أوسكار وايلد – اقتباسات قراءة المزيد »

القص والهويات الكولونيالية: آرسين لوبين بالعربية

لِم تُترجَم عام 1910 رواية «آرسين لوبين، اللص الظريف» لموريس لوبلان ولا تُتَرجَم مثلًا رواية «التربية العاطفية» لفلوبير أو «الأحمر والأسود» لستاندال. لِمَ تترجم روايات القوطية الحضرية، والروايات البوليسية، والروايات الشعبية على سبيل المثال ولم تُتَرجَم كلاسيكيات الروايات الواقعية الفرنسية والإنجليزية؟

القص والهويات الكولونيالية: آرسين لوبين بالعربية قراءة المزيد »

حوار مع ف. س نايبول عن الربيع العربي والكُتَّاب الذين يزدريهم

إذا بدأ رجل الكتابة في الثلاثين، فحين يصل للخمسين أو الستين يكون قد أنجز مجموع أعماله. حين يصل للثمانين لا يكون لديه المزيد

حوار مع ف. س نايبول عن الربيع العربي والكُتَّاب الذين يزدريهم قراءة المزيد »

التراجيديا والإنسان العادي – آرثر ميلر

أعتقد أن الإنسان العادي مناسب كموضوع للتراجيديا في أرقى معانيها مثلما كان الملوك. ويبدو أن هذا يجب أن يكون واضحًا في ضوء الطب النفسي الحديث، الذي أسس تحليله على المركبات الكلاسيكية التي تمثلت في الشخصيات الملكية، مثل عقدتي أوديب وأورستيس على سبيل المثال، لكنها تنطبق على الجميع في الحالات الانفعالية المماثلة.

التراجيديا والإنسان العادي – آرثر ميلر قراءة المزيد »

سيرة الرواية المحرمة.. طريق الأنبياء والفتوات

كانت رواية «أولاد حارتنا» بمثابة مرحلة انتقالية في أدب نجيب محفوظ، بحسب شعير في الكتاب: «هي رواية مركزية في عالم محفوظ، ما قبلها كان واقعيًا صرفًا، وما بعدها كان محاولات دائمة للتجريب، والابتعاد عن الواقعية الكلاسيكية»

سيرة الرواية المحرمة.. طريق الأنبياء والفتوات قراءة المزيد »

قائمة مكروم | من الأعماق لأوسكار وايلد (1905)

«أرى الآن أن الحزن هو مصدر كل الفنون العظيمة ومحل اختبارها. ما يسعى إليه الفنان على الدوام هو حالة الوجود التي لا تفترق فيها الروح عن الجسد: التي يكون فيها الخارجي معبرًا تمامًا عن الداخلي… التي فيها يَتَكشَّف الشكل…»

قائمة مكروم | من الأعماق لأوسكار وايلد (1905) قراءة المزيد »

حياة ماركس وأثره

يمكن أن نقارن تأثير ماركس فقط بالرموز الدينية مثل يسوع ومحمد. في جل النصف الثاني من القرن العشرين، عاش حوالي أربعة من كل عشرة أشخاص على الأرض في حكومات اعتبرت نفسها ماركسية، وزعمت أنها تستعين بالمبادئ الماركسية لتحديد كيفية إدارة البلد،

حياة ماركس وأثره قراءة المزيد »