فرجينيا وولف

الرواية غنية بأفكار فلسفية تدور في أذهان شخصياتها. إنها تتساءل عن معنى الحياة، الوجود، عن الحب والزواج والزمن والفن.

فرجينيا وولف

بلا شك غيّرت ڤرجينيا وولف المشهد الأدبي الإنجليزي. ولكن كيف تحديدًا؟ أحَدَث ذلك من خلال الابتكار الحداثي في روايتيها «السيدة دالواي» و«إلى المنارة»؟ أم من خلال التغزل المفضوح في الخيال التاريخي في «أورلاندو»؟

فرجينيا وولف

لم يكن «مبلغ خمسمائة جنيه سنويًا وغرفة بابها مقفل» هو ما حوَّل واقع النساء في بريطانيا، بل كان الحدث الأكثر كارثية؛ الحرب العالمية الأولى.

تنتهي الرواية دون تقديم حلول، لكن بإشارة إلى تهديد مريب. تتساءل فرجينيا «ما كل هذا الرعب؟» و«ما كل هذه النشوة؟» وهي فيما بعد ستكرَّس أعمالها الأكثر نضوجًا لاستكشاف هذه الأسئلة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من