ترجمة

يمكن أن نقارن تأثير ماركس فقط بالرموز الدينية مثل يسوع ومحمد. في جل النصف الثاني من القرن العشرين، عاش حوالي أربعة من كل عشرة أشخاص على الأرض في حكومات اعتبرت نفسها ماركسية، وزعمت أنها تستعين بالمبادئ الماركسية لتحديد كيفية إدارة البلد،

«أرى الآن أن الحزن هو مصدر كل الفنون العظيمة ومحل اختبارها. ما يسعى إليه الفنان على الدوام هو حالة الوجود التي لا تفترق فيها الروح عن الجسد: التي يكون فيها الخارجي معبرًا تمامًا عن الداخلي… التي فيها يَتَكشَّف الشكل…»

أعتقد أن الإنسان العادي مناسب كموضوع للتراجيديا في أرقى معانيها مثلما كان الملوك. ويبدو أن هذا يجب أن يكون واضحًا في ضوء الطب النفسي الحديث، الذي أسس تحليله على المركبات الكلاسيكية التي تمثلت في الشخصيات الملكية، مثل عقدتي أوديب وأورستيس على سبيل المثال، لكنها تنطبق على الجميع في الحالات الانفعالية المماثلة.

إذا بدأ رجل الكتابة في الثلاثين، فحين يصل للخمسين أو الستين يكون قد أنجز مجموع أعماله. حين يصل للثمانين لا يكون لديه المزيد

لِم تُترجَم عام 1910 رواية «آرسين لوبين، اللص الظريف» لموريس لوبلان ولا تُتَرجَم مثلًا رواية «التربية العاطفية» لفلوبير أو «الأحمر والأسود» لستاندال. لِمَ تترجم روايات القوطية الحضرية، والروايات البوليسية، والروايات الشعبية على سبيل المثال ولم تُتَرجَم كلاسيكيات الروايات الواقعية الفرنسية والإنجليزية؟

حتى نفهم لم يُساء تفسير نيتشه، فأفضل نقطة انطلاق هي كتاب «تاريخ الفلسفة الغربية» لراسل

غنيت أمام 50 ألف شخص، وغنيت أمام 50، ويمكنني أن أقول لكم أن الأصعب هو أن تغني أمام الـ 50 شخصًا. الـ 50 ألف لديهم شخصية واحدة، ولكن الأمر ليس كذلك مع الـ 50,

ما أحبته كيزيا أكثر من أي شيء آخر، ما أحبته بشكل مرعب، هو المصباح.

لقد ضللني المشرفون على رسالتي. دفعوني أثناء سنوات الدراسة الجامعية في مطلع السبعينيات للاعتقاد أن الرواية نشأت في إنجلترا في القرن الثامن عشر الميلادي، ولم يقل أي أستاذ شيئًا مخالفًا حتى شرعت في نيل درجة الدكتوراه في الثمانينيات.

منذ أكثر من مائة عام، أصدر مارينيتي بيان الحركة المستقبلية، البيان الذي أكد على القيمة الجمالية للسرعة.. لكن بالنسبة إلى آخرين مثل فرانكو (بيفو) براردي فهو يرى أنه لم يكن اﻹسراع إلى المستقبل هو طريقة الوصول إليه.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من