رسالة

في سبع نقاط، يتناول ديبور لعبة البوكر باعتبارها مجال لتأمل الحرب وخداعها، طارحًا بعض الأبجديات للتعامل مع ألاعيب الحظ والقوة.

عنا نقول إنك كنت تريد أن تصبح رجل إطفاء عندما كنت صغيرًا، ويمكنني القول بارتياح أنك لم تعد تريد أن تكون رجل إطفاء. لماذا؟ لأن منظورك للحياة قد تبدل. ليس مفهوم رجل الإطفاء ذاته من تغير، بل أنت.

لقرون عدّة درسَت الأنثروبولوجيا بحرّيّة كاملة سكّانَ العالم. أمّا دراسة أنفسنا «البِيض» فأمرٌ أكثر تعقيدًا. أعني أنّ الأنثروبولوجيا تقرّ بتاريخ المستوطنين الاستعماريّين، أمّا السكّان الأصليّون فلا يتمّ ذكرهم حين يتمّ تعريف الوطن.

في كثير من المواقف في قصصك تشير إلى أن الإرادة أداة فعالة وأن الحياة على ظهر الأرض يمكن أن تكون أقل شقاء لو انتبهنا وأردنا صادقين، كأنك كنت تحاول أن تبث فينا الأمل وأنت تبتسم ابتسامتك الماكرة لأنك بعد زيارة سخالين كنت متعبًا ومصدورًا ومدركًا أن الأمل باهت، وإن كان لا بد منه.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية