كريم محمد
بقراءة فرويد من خلال لاكان، أي من خلال ما أسماهُ لاكان بـ «عودته إلى فرويد»، فإنّ التبصّرات الأساسيّة لفرويد أضحت، في نهاية المطاف، مرئيّة في بُعدها الحقيقيّ.
حتّى عندما أكون وحدي مع شريكي الجنسيّ، فإنّ تفاعلي الجنسيّ معه/معها يكون متشابكًا، بشكل لا تُنقَض عُراه، مع استيهامي؛ أي إنّ كلّ تفاعلٍ جنسيّ يمكن وصفه على أنّه «استمناء مع شريك حقيقيّ»
النشرة البريدية