جاك دريدا
لديَّ الكثير لقوله، واليوم لا يتسع قلبي بما يكفي. هنالك الكثير لقوله حول ما حدث لنا هنا، وحول ما حدث لي أيضًا، بموت جيل دولوز
لا شك أن التفكيك الدريديّ كان مشروعًا سياسيًا من البداية، أو أن جاك دريدا نفسه كان رجلًا ينتمي لليسار، بمعنى غير محدَّد مناسب [لفلسفته]. لا أحد يعي الطبيعة الهيراركيّة الراسخة للنظام الأكاديمي الفرنسي يقدر أن يَغفُل القوة السياسيّة للتفكيك
النشرة البريدية