محمود حمدي
لم تواتني الشجاعة في فتح كلام أو سؤالها عن أي شيء، خطرت لي فكرة إبراز الكتاب الذي في يدي لعلها تلاحظه، لكنني شعرت بأنها أعرص حركةٍ ممكنة، وأنا لا أختار أعرص الاختيارات، إلا لو اتزنقت.
وما الذي كنت تريده؟ أن أكون محبوبًا لنفسي، أن أشعر بنفسي محبوبًا على هذه الأرض.
النشرة البريدية