لودفيج فيتجنشتاين
يعد فيتجنشتاين اليوم واحدًا من أهم مفكرينا وأوسعهم صيتًا، مع أننا ربما لم نفهمه إلا قليلًا. اعتقد فيتجنشتاين أن المشكلات الفلسفية زائفة وناتجة عن أفهامنا الخاطئة للغة، فدفع بأن الفلسفة الحقة لا تحل هذه المشكلات وإنما تنقي اللغة منها، وهي الأسباب التي أدت إلى أن دُعي نقيضًا للفيلسوف ونبيًا لما بعد الفلسفة.
«لست متدينًا، لكني لا أملك إلا أن أرى كل مشكلة من وجهة نظر دينية»، هكذا أخبر الفيلسوف لودفيج ڤيتجنشتاين أحد أصدقائه ذات مرة،
النشرة البريدية