البوكر العربية

غلاف الرواية

الكاتب الصادق فعلًا يخشى كتابة الرواية التاريخية، لأنها تحتاج لمجهود وبحث كثير، والقارئ يستطيع الفرز بين الاستسهال والترند وبين الكتابة الصادقة.

«حين ضربتك أول مرة، وأسرعت إلى احتضاني، عرفت أن خلاصي منك سيكون أصعب مما توقعت. قلت لك في اليوم التالي، معتذرًا، إني لا أعرف ماذا تريدين مني، فأجبت دامعة بأنك لا تريدين شيئًا البتة. البتة؟ ولو؟! لا شيء البتة؟ لماذا تبدين، إذن، كمن يحمل وعاء فارغًا يدور به من حولي وأنا أجهل ما عساي أملأه به».

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية