إليوت

ليست الكافكاوية انتشاء جماليًا بالشقاء، بل بمحاولة حصر أبعاد وفهم الذي لا يُحل ولا يعوض.

يعد الخوف من الكيتش أحد الأسباب وراء تلك العدوانية القهرية التي تسم العديد من الأعمال الفنية المعاصرة. فلا يهم إن كان العمل الذي تقدمه بذيئًا، أو صادمًا أو مزعجًا، طالما أنه ليس «كيتش».

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من