أنطون تشيخوف

كل من حلق شعره عند «حافظ» في صالون «فرندز»، يعرف حكاية لقائه بنجيب محفوظ. بعضهم قرأ القصة التي اطلع عليها «الأستاذ» بنفسه ومدحها قائلًا إنها قصة رمزية

لقد كان جارثيا لوركا مُدركًا لـوحشية فرانكو، عرف أوسيب ماندلستام ما يمكن توقُعه من ستالين. هل كان يجب عليهم أن يبقوا أفواههم مغلقة؟ رفع الأصوات ضد أعداء معروفين، هو بالضبط ما ظل يفعله الكُتَّاب بشرفٍ طيلة تاريخ الأدب.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من