أحمد محسن

كاساريس

أعتقد أنني شاهدت فيلم «ممر إلى الهند» لأن بلدي كان مذكورًا في العنوان. بعد خروجي من دار العرض، أخذت قطار الأنفاق -أو المترو، كما يطلقون عليه هنا- لكي أذهب إلى السفارة، حيث أعمل يوميًا لبضع ساعات.

جون خايرو خونييليس

يخلق عقلي روابط تأخذني إلى الجبال حيث عرفت عجوزًا لم يكن قد رأى البحر، ولم يكن مهتمًا برؤيته. حين حدثته عن البحر لم يندهش، قال لي إن الجبال التي يعيش بينها كانت تكفيه.

لأن استبدال المسيحية بسجائر الكوكايين والهروين ليس تعافيًا وإنما تغيير مورّد.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية