سماح سليم

يعمل كتاب «الرواية والخيال الريفي في مصر»، للدكتورة سماح سليم، أستاذة الأدب العربي الحديث بجامعة روتجرز، على استكشاف صورة الفلاح والريف المصري منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى قبيل نهاية القرن العشرين

لِم تُترجَم عام 1910 رواية «آرسين لوبين، اللص الظريف» لموريس لوبلان ولا تُتَرجَم مثلًا رواية «التربية العاطفية» لفلوبير أو «الأحمر والأسود» لستاندال. لِمَ تترجم روايات القوطية الحضرية، والروايات البوليسية، والروايات الشعبية على سبيل المثال ولم تُتَرجَم كلاسيكيات الروايات الواقعية الفرنسية والإنجليزية؟

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية