إبداع

صورة يوحنا وليم

أمكث جوار فراشه، ممسكة بكراسة أسجل بها حرارته كل ساعة منتظرة وصولها إلى الـ 38 لأهرع إلى الخارج، طالبة من أحد الممرضين المجيء ليعلق له خافضًا. مع ظهور أول قرحة في فمه، أشعر بالغصة في حلقي أيضًا، ينقطع عن الأكل والشرب، فأقلده لا إراديًا.

الفيل الرمادي

أشتاق إلى ماري، فأنا أحبها وهي تحبني، قالتها لي مرات عدة، وأخبرني عمر بأنه لا يحبني لأن ماري رفضت أن تلعب معه عندما تغيبت أنا وفريدة عن الفصل

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من