جيه دى سالنجر
ليس على الكاتب أن يفسر العمل الذي كتبه، إذ ينبغي لقوة تعبيره وحدها أن تكون كافية للقارئ، وكل ما خلا ذلك يرجع إلى حب الظهور، وهي نقيصة يبغضها وعلى هذا أخذ عهدًا على نفسه ألا يقع فى الفخ ثانية.
مثل العديد من المراهقين، يشعر هولدن أن العالم غريب وعدائي ومُنهك، يديره المزيفون.
حياة جيه دى سالينجر.. كتاب لكينيث سلوينسكى عرض ديفيد أولين عن لوس أنجلس تايمز 23 يناير 2011 ترجمة: أمير زكى يناير 2011 *** بعد عام على وفاته – فى 27 يناير 2010 – يظل من الصعب علينا أن نقيّم جيه دى سالنجر، فلا تزال هناك العديد من المعلومات الناقصة عنه. كيف يمكن أن نفتقد كاتبا أبعد نفسه عن […]
النشرة البريدية