آنطون تشيخوف

في ليلة من ليالي الخريف المظلمة، جال المصرفي العجوز في مكتبه، من ركن إلى ركن، و عقله يسترجع تفاصيل الحفل الذي أقامه، في ليلة تشبه هذه الليلة، منذ 15 عامًا.

آنطون تشيخوف

قبل بعض الوقت، كانت لدي وظيفة. كنا نغوي البشر، نضلهم بعيدًا عن طريق الصلاح. لكن بيني وبينك، كانت وظيفة لا قيمة لها. فما من طريق للصلاح – لم يعد له وجود بين البشر

في كثير من المواقف في قصصك تشير إلى أن الإرادة أداة فعالة وأن الحياة على ظهر الأرض يمكن أن تكون أقل شقاء لو انتبهنا وأردنا صادقين، كأنك كنت تحاول أن تبث فينا الأمل وأنت تبتسم ابتسامتك الماكرة لأنك بعد زيارة سخالين كنت متعبًا ومصدورًا ومدركًا أن الأمل باهت، وإن كان لا بد منه.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من