أيرلنديون

حوار جابرييل دوباريد* مع بيكيت، بمجلة نوفيل ليتيرير، 16 فبراير 1961ترجمة أمير زكىسبتمبر 2010عن ترجمة كريستوفر ووترز للإنجليزيةمن كتاب التراث النقدى المتعلق ببيكيت Samuel Beckett: The Critical Heritage***انتظرت مؤلف مسرحية (فى انتظار جودو) بمكتبه الذى خصصه له ناشره بباريس، وكنت أتساءل إن كان سيحضر حقا، فهو حتى اليوم يرفض إجراء حوارات صحفية، ربما بسبب الخجل […]

لا يزال أدب الأيرلندى الشهير جيمس جويس – أحد أهم أدباء القرن العشرين – عصيا على القراءة بالنسبة للكثيرين، ولأن أعماله تتسم دوما بالصعوبة والغموض فقد حاول النقاد والأكاديميين والمحبين لأدبه استخدام الكثير من الوسائل المساعدة لتيسير قراءته، أدى ذلك لظهور عشرات الكتب الشارحة لرواياته ودلالاتها، وأيضا تشكيل العديد من مجموعات القراءة التى يتبادل أعضاؤها […]

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 مقابلة توم درايفر* مع صمويل بيكيت، صيف 1961قدمت فى ملتقى جامعة كولومبياعن كتاب التراث النقدى المتعلق بصمويل بيكيت Samuel Beckett: The Critical Heritageترجمة: أمير زكىأغسطس 2011* توم درايفر (ولد عام 1925)، أستاذ الأدب واللاهوت فى معهد الاتحاد اللاهوتى، يهتم فى كتاباته بالمسرح الحديث.*** ليس مثل جودو، […]

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 فى مقالها بالجارديان تميل شارلوت هيجينز لفكرة استخدام جيمس جويس لتويتر – إن كان معاصرا لنا بالطبع، محيلة إلى وجهة نظر كاتب سيرته الذاتية جوردون بوكر الذى أشار إلى أن جويس كان مولعا بالتقنيات الحديثة، كمثل ولعه بالسينما وتقنياتها، والتليفون حتى أنه قال عنه إنه لو […]

مقال لجلين فينسنت (صحفى وكاتب مسرحى أمريكى)عن هافنتون بوست 1/11/2011ت: أمير زكىنوفمبر 2011المقال مكتوب بمناسبة صدور المجلد الثانى من الخطابات المختارة لصمويل بيكيت*** “ليس من السهل المرور عبر الأعمار من قبل ذات مغتربة تماما، وشخص يبالغ فى تقدير المأوى”. صمويل بيكيت فى خطاب لتوماس مجريفى.الشهرة جاءت متأخرة لصمويل بيكيت. فى عام 1950 وبيكيت فى الرابعة […]

منتصف لعبة صمويل بيكيتمقال لدنيس دونوهيو** دينيس دونوهيو يدرّس الأدب الإنجليزى والأيرلندى والأمريكى بجامعة نيويورك المقال عن النيويورك تايمز 28/10/2011 ت: أمير زكىنوفمبر 2011المقال مكتوب بمناسبة صدور المجلد الثانى من الخطابات المختارة لصمويل بيكيت***صمويل باركلى بيكيت ولد فى فوكسروك بجنوب دبلن، فى ربيع 1906، هناك خلاف عن التاريخ الدقيق لميلاده. مات فى باريس فى 22 […]

“الكاتب يجد نفسه فى وضع عبثى متزايد بسبب أنه ليس لديه شىء ليكتبه، وليس لديه وسيلة عن طريقها يكتبه، وبكونه مقيد بالحاجة المطلقة الدائمة لكتابته”. 

من الذى يقوم بالحديث فى روايات صمويل بيكيت، من هو هذا “الأنا” الذى يستمر فى تكرار ما يبدو دائما على أنه نفس الشىء؟ ما الذى يحاول أن يقوله؟ ما الذى يبحث عنه الكاتب – الموجود حتما فى مكان ما بالكتب؟ ما الذى نبحث نحن عنه – نحن الذين نقرأها؟

على المرء أن يقترب من بيكيت من خلال “الطريد” ، فهو لم يكن أوضح أو أكثر إثارة للقلق منه فى هذا العمل.

بشكل أكثر خشونة – حتى من مولوى – يحاول صمويل بيكيت فى “مالون يموت” أن يلتقط الوجود الداخلى (مبدأ الحياة؟) هذا الذى يتهرب من كل محاولات تعريفه.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية

بدعم من