ميرتشا إلياده

ميرتشا إلياده

شعرتُ مرات عدّة أنني بلغتُ مركز ذاتي وأفادني الأمر كثيرًا، لأني عرفتُ نفسي وقتها، ثم ما لبثتُ أن فقدتُ معرفتي بنفسي من جديد. وهذه أحوالنا: لسنا ملائكة ولا أبطالًا خارقين.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية