محبة تكفي ثمانية
تكبرني عزة بعام واحد، سمَّاها خالي وزوجته على اسم أمي، بكرية خالي هي وأنا بكرية أمي، لكنني كنت أشعر دائما عند مصاحبتها بالترتيب الثاني، تبدأ كل الرحلات قبلي، تستقل القطارات أولًا وتخرج لي لسانها غائظة أستجيب وأظل ألهث حتى أصل المحطة قبلها.
النشرة البريدية