غرفة تخص المرء وحده

تنتهي الرواية دون تقديم حلول، لكن بإشارة إلى تهديد مريب. تتساءل فرجينيا «ما كل هذا الرعب؟» و«ما كل هذه النشوة؟» وهي فيما بعد ستكرَّس أعمالها الأكثر نضوجًا لاستكشاف هذه الأسئلة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية