خديجة يوسف

إن “أمريكا كانت ساكنة لا هواء فيها، وحياتنا مشحونة، فأتت رواية درايزر كريح غربية حرة هبت علينا وملأت الجو بهواء نقي كنا خبرناه لآخر مرة مع أعمال مارك توين وويتمان”.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية